رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

الأخوة الأعداء .. حرب محمد الشرنوبى ضد شقيقته مطربة الملاهى الليلية

بوابة الوفد الإلكترونية

أسئلة كثيرة تدور فى الوسط الفنى حاليًّا بعد الحرب التى قرر المطرب الموهوب محمد الشرنوبى أن يخوضها، حرب نعم ولكن لن تتصوروا ضد من؟ ضد شقيقته "ر" التى تعمل منذ سنوات مطربة فى الملاهى الليلية، ولم يكن أمرها يشغل بال شقيقها محمد إطلاقا، كما لم يكن هو ولا أفراد الأسرة يرون أن عملها مطربة ملاهى ليلية يمثل عيبًا أو إساءة لسمعتهم، مادامت تؤدى عملها وتعود ، لكن الجديد أن الفنان محمد اكتشف أن شهرته تتعاظم واسمه يتصدر أفيشات الأعمال الفنية، وأنه أصبح مطلوبًا في حفلات كبرى وقد زادات موارده المالية 

 

لكن الغريب والمؤسف أن الشرنوبى بدلًا من أن يفيض بنعمة الله التي أنعم الله عليه به ويقوم بمساعدة  شقيقته "ر" التى طالما كان مؤمن بموهبتها وصوتها ، كأن ينتج لها ألبوما أو حتى ينفق عليها ، قرر أن شغلها فى الملاهى لم يعد يناسبه وأنها لابد أن تتوقف فورا ، قرار مستبد من نجم النجوم وعلى الأخت المسكينة أن ترضخ في الحال وتذعن له دون أيه رد فعل سوى الطاعة الكاملة.

 

 

الأخت المسكينة ، رفضت وسألت أخوها النجم : طب آكل منين؟ هتعوضنى ؟ هل هتصرف عليا؟ والأخ شرنوبى نجم النجوم وعد وماطل،  يريدها أن تتوقف عن العمل دون أن ينفق عليها ، وليه بدون مناسبة وكأنه اكتشف الآن فقط  أن أخته تغني فى الملاهى الليلية .

ولم يكن من الأخت "ر" إلا أنها تستغيث بالأسرة التي صرحت بأن وقفت فى صفها طبعًا" لأنها ما بتعملش حاجة غلط ولأن مفيش حاجة استجدت عليها ، هي كانت ومازالت بتغنى فى ملاهى الدرجة التالتة وأخوها ربنا فتح عليه ، ليه بقى عايز يوقفها دلوقتى بحجة إنها تعره وإن مستواها معدش يتناسب مع صعوده الفنى"؟

 

الأسرة رفضت ضغوط محمد الشرنوبى على شقيقته ، وقالت له :"يعنى إنت لا ترحم ولا تسيب رحمة ربنا، يا أخى إيه الأنانية دى، ومع ذلك مازال الأخ النجم المتصيت محمد الشرنوبى سكران بالصيت والغنى اللى حققه خلال السنتين الماضيتين ، وأعلن الحرب على شقيقته "ر" اللى من لحمه ودمه ، ورأسه وألف سيف يا تبطل غنا فى الملاهى يا تبطل غنا فى الملاهى ، ذوق ..عافية لازم تبطل ، طب تعيش منين يا نجم ؟ يرد من الآخر : " مليش فيه""