أعلن دعمي الكامل وغير المشروط للسيد محمد ولد الشيخ الغزواني، الذي يُعد رمز النزاهة والأخلاق في الساحة السياسية الموريتانية، والمترشح لفترة رئاسية ثانية تؤكد تمسكه المستمر بقيادة بلادنا نحو المزيد من التقدم والازدهار.
لقد كانت موريتانيا محظوظة حقاً بأن تجد في شخصه القائد المثالي الذي يتمتع بالحكمة والرؤية الثاقبة، والذي يجسد الاستقرار والنزاهة التي يتطلع إليها الشعب الموريتاني.
منذ توليه السلطة، أثبت الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني أنه قائد يسعى لاستقرار الوطن ورفاهية شعبه، حيث قاد موريتانيا بثبات خلال تحديات جمّة مثل جائحة كوفيد-19.
تحت قيادته، شهدنا تعزيزاً للنظام الصحي وتوسيع الغطاء الاجتماعي ليشمل الأكثر حاجة من خلال مشاريع رائدة مثل مشروع “تآزر”.
كما أن الرئيس محمد الشيخ الغزواني لم يدخر جهداً في تعزيز دعائم الحكم الرشيد والشفافية في إدارة الشؤون العامة، مؤكداً على أهمية العدل والمساواة ومحاربة الفساد، ما جعل منه مثالاً يحتذى في النزاهة والتفاني في خدمة الوطن.
إن موريتانيا اليوم تقف على أعتاب مرحلة جديدة من النمو والتنمية، ولا شك أن استمرار قيادة الرئيس محمد الشيخ الغزواني سيكون الضامن لتحقيق الأمن والاستقرار الذي يتطلع إليه كل مواطن.
من موقعي في فرنسا، أعد بأنني سأنظم حملة واسعة النطاق لدعم الرئيس الغزواني، ليس فقط في أوروبا ولكن أيضاً في تجكجة، بتلميت، أركيز، أكجوجت وطينطان، لضمان وصول صوت الدعم هذا إلى كل موريتاني، مؤكداً على الحاجة لاختيار الاستقرار والنزاهة في الانتخابات القادمة.
هذا البيان هو تعبير عن دعمي الثابت لمحمد ولد الشيخ الغزواني، -
جمال ولد خطاري
من مدينة نانت فرنسا
