تنزيل المقال تنزيل المقال

إذا كنت ترغب في المغازلة عن طريق الرسائل الفورية على MSN أو AIM أو شات الفيس بوك، لكنك تخشى أن يُظهرك ذلك بشكل غريب أو يضعك في موقف حرج، فعلاج ذلك يكمن هنا في هذا المقال. عن طريق اتباع تعليمات المساعدة التالية ستجد أنك اكتسبت خبرة وثقة في النفس أكثر من غالبية الراغبين في التغزل والتودد عبر الإنترنت. انظر الخطوة الأولى لتعرف كيفية القيام بالأمر بطريقة ذكية ومحترمة.

طريقة 1
طريقة 1 من 2:

ما يجب عليك فعله

تنزيل المقال
  1. تمامًا مثل العالم الحقيقي، فإن الخطوة الأولى للمغازلة بطريقة صحيحة هي أن تتخطى التردد والخوف، وأن تواجه الأمر بشجاعة. اكتب للطرف الآخر رسالة مختصرة تسأله عن كيف كان يومه، واطرح سؤالًا محددًا عن العمل أو الدراسة، أو حتى قل مجرد "هاي! كيف حالك". أصعب أمر فيما يتعلق بالمغازلة هو التغلب على حالة التردد الأولى، لذلك إذا كنت تستغرق الكثير من الوقت في التفكير قبل المبادرة بالأمر، فعليك أن تذكر نفسك بفكرة أنه لا بئس، لا يهم مهما كانت النتيجة، فعلى الأقل سوف يكون رد الفعل عبر الإنترنت أقل وطئة وضغط مما يعادله الأمر في الواقع.
    • لا يوجد سبب يجعلك تشعر بالتوتر فيما يتعلق بالمغازلة عن طريق الرسائل الفورية. إذا كان الطرف الآخر لا يرغب في التحدث معك، فهو لديه حرية اختيار ألا يرد عليك ببساطة. وهو ما يمكنك اعتباره، وفق وجهة نظر معينة، أمر لا يمكن تمييزه أو التأكد منه، فقد يكون الطرف الآخر، على سبيل المثال، بعيدًا عن جهاز الكمبيوتر.
    • دائمًا ما يُقال، أنه إذا كانت معرفتك بالطرف الآخر ضئيلة، فمن الجيد أن تختلق عذرًا ما لبدء النقاش معه، من أجل تجنب الارتباك أو الشعور بالحرج. طلب المساعدة في العمل أو الأمور المتعلقة بالدراسة دائمًا ما تكون فكرة مناسبة، يمكنك كذلك الاستفسار حول شيء ما غريب أو مدهش متعلق بهذا الشخص. على سبيل المثال، إذا كان يستخدم اسمًا مستعارًا باسم فرقة موسيقية أو فرقة كرة قدم، فيمكنك أن تقول: "هل حقًا تحب هذه الفرقة لهذه الدرجة؟ هل رأيتهم في آخر مرة قدموا فيها إلى المدينة؟"
  2. بعد البدء بالتحية وتبادل الدعابات والمزاح الخفيف، قد يأتي الوقت إلى طرح السؤال عن الحال (كما هو في الواقع). اسأله/ها عن كيف هي الأحوال في العمل أو المدرسة، أو عن اهتمامتها، أو أي أمور حدثت لها مؤخرًا. بدلًا من طرح السؤال، يمكنك أن تتحدث ببعض التعليقات عن هذه الأمور. وعندما ترد عليك، واصل طرح تعليقاتك وأسئلة تابعة وواصل من هنا! لا تتطفل على الحياة الشخصية للطرف الآخر. حافظ على مواضيع النقاش خفيفة ومرحة وركز على المواضيع التي لا تثير القلق.
    • لا تتباطئ أكثر من اللازم في المحادثة الصغيرة المبدئية. دقيقة أو اثنتان وقت كافي جدًا لكسر حاجز الجليد، ولكن أكثر من ذلك قد يصيبكم بالملل بسرعة شديدة.
    • بعد أن تتشاركا الحديث عن الاهتمامات المشتركة (الفرقة الموسيقية في المثال السابق)، فمن الطبيعي أن تسأل بعدها بشكل عام عن تفضيلاته/ها الأخرى في الموسيقي. يمكنك كذلك أن تطرح آرائك واقتراحاتك الخاصة. على سبيل المثال، يمكنك أن تقول شيئًا مثل: "إذا كنت تحب هذه الفرقة الموسيقية، فعليك أن تستمع لفرقة (كذا) أيضًا. إنهم مثل البيتلز ولكن بأداء أعنف قليلًا. ما هي الفرق الموسيقية الأخرى التي تحب الاستماع لهم أيضًا؟"
  3. الجميع يحبون حس الدعابة الجيد. تقول مارلين مونرو في قولها الخالد: "إذا كنت تقدر على جعل امرأة تضحك، فأنت قادر على جعلها تقوم بأي شيء". (لا تقلقن يا سيدات، فالأمر مماثل تمامًا بالنسبة للرجال!). حاول أن تكون مرحًا وساخرًا بشكل معتدل عند الرد على الجمل التي يقولها الطرف الآخر.
    • على سبيل المثال، إذا سألك الطرف الآخر عما تقوم به، فبدلًا من قول: "أتحدث مع بعض الأصدقاء على الفيس بوك"، يمكنك أن تجد ردًا ساخرًا أفضل مثل "أكتب الرواية الأفضل في العالم على الإطلاق" أو "أعمل جاهدًا لإغراق أحزاني في بحر النسيان.. تاتاتتاااااااه". هذه الردود لها ميزة أنها تفتح الباب بشكل تلقائي للمزيد من الحديث، حيث نجد في المثال الأول أنه يمهد لفرصة الحديث عن هوايتك في الكتابة.. وهكذا.
    • بالنسبة للمثال المستخدم، سنجد أنه يمكنك قول مزحة أو اثنتين في المحادثة القصيرة المتعلقة بالموسيقي. على سبيل المثال، يمكنك أن تقول شيئًا، مثل: "لا أعرف لماذا تذاع أغاني ذلك المُغني السيئ على كل محطات الراديو. هل قامت شركة إنتاجه بشراء كل ساعات البث!؟"
  4. بعد أن تنشأ صلة جيدة من خلال الحديث بين بعضكما البعض، يكون من الجيد أن ترفع الرهان وتُقبل على المخاطرة عن طريق القيام بمزحة مُضايقة أو اثنتين. أثناء القيام بذلك، حافظ على حالة مرحة من أجل الحفاظ على الجو العام بينكما هادئًا. كقاعدة عامة جيدة: "كلما كانت معرفتك أعمق بالطرف الآخر، كلما كان من حقك أن تستخدم مزحات أكثر حدة. والعكس صحيح"
    • انتبه جيدًا لما تقوله. بالتأكيد، سيكون من الواجب عليك أن تتجنب المواضيع الحادة، والتي تتعلق بحياة الطرف الآخر الشخصية أو وظيفته أو مجالات اهتمامه وطموحاته.
    • الخط الفاصل بين المغازلة وبين الوقاحة كثيرًا ما يكون ضئيلًا وغير مرئي في الكثير من الأحيان، لذلك، عندما تشعر بالشك، فالتزم الأمان. من السهل أن تجد تعليقًا آخر بعد قليل، لكن ليس من السهل أن تواصل المناقشة بشكل طبيعي بعد أن تجرح مشاعر الشخص الآخر. في المثال سابق الذكر، يمكنك أن تحرك الإثارة في المناقشة عن الفرق الموسيقية عن طريق تعليق، مثل: "مهلًا!! تلك الفرقة الموسيقية؟ هل تحبينها حقًا؟؟ لا يعقل". لاحظ أنك إذا عبرت عن نفس الأمر بقولك: "هؤلاء الفتية؟ إنهم مجرد حفنة من المتصنعيين السيئيين، ولا يوجد شخص يفهم يهتم لأمرهم"، فإنك ستبدو هجوميًا ووقحًا.
  5. واحد من الأشياء التي في المتناول عند القيام بالمغازلات عبر الرسائل النصية باستخدام الرموز التعبيرية، على خلاف قنوات التواصل النصي الجامدة مثل البريد الإلكتروني وغيرها، أن الرموز التعبيرية تساعدك على جعل المعنى المقصود من رسالتك واضحًا للطرف الآخر. إذا كنت تتغزل بالطرف الآخر، فاتستخدم وجه الغمز (;)) ووجه إخراج اللسان (:p)، وهما موجودان تقريبًا في كل خدمات الرسائل الفورية. قم بدمج تعليقاتك الغزلية والمرحة مع هذا النوع من الرموز التعبيرية من أجل جعل قصدك من الرسالة واضحًا، ومستساغًا.
    • تحذير واجب: لا تفرط من استخدام الرموز التعبيرية. استخدمها بشكل معتدل في المحادثات من أجل جعل محاولاتك للتغزل مرحة وخفيفة الظل ومن أجل جعل نيتك من الجمل الغامضة أكثر وضوحًا. إذا كنت تستخدم الرموز التعبيرية بشكل مستمر وزائد عن الحد، فسينتهي بك الأمر والطرف الآخر يراك شخصًا مزعجًا وصبيانيًا.
  6. إذا ظهر على شريك المحادثة أنه يتفاعل مع حس الدعابة الجيد والمزحات والاستفزازات اللطيفة التي تقولها، فالوقت قد حان للانتقال إلى مناطق أكثر حميمية. افعل ذلك برقة ولطف، لا تنتقل من مرحلة المزاح خفيف الظل إلى مستوى من الجدية أو عدم الخضوع لأي قيود نهائيًا بين لحظة وأخرى. بدلًا من ذلك، استخدم التلمحيات الخفيفة. تحدث عن الأمور بشكل ضمني، لا تصرح بها مباشرة. هذا هو ما يسمى بالرقة وأخذ الأمور بسلاسة، وهي مهارة رائعة وبالغة القيمة سواء عبر الإنترنت أو في الواقع.
    • مرر الدعابة والسخرية أثناء التظاهر بأنك تتحدث بجدية. هناك درجة معينة من السخافة لازمة لأي نوع من المغازلة أو التجاذب العاطفي. الاعتراف والتصالح مع هذه السخافة له تأثير بالغ من أجل جعلك خفيف الظل ومنفتح على التعامل معك، دون أن تظهر انطوائيًا أو متعجرفًا.
    • على سبيل المثال، في مثال المحادثة عن الفرقة الموسيقية، إذا قال الطرف الآخر أنه يجد أغنية معينة من أغنياتهم رومانسية للغاية، فاستغل ذلك وارفع من حرارة المحادثة. قل مزحة أو تعليقًا ساخرًا عن مدى عاطفيتها أو أظهر خفة دمك بتساؤل ساخر: "حقًا؟؟ هل هي كذلك؟؟".
  7. المغازلة مع الآخرين "في أي وقت أو مكان" تعنى القدرة على التعامل مع احتمالية الرفض. عبر الإنترنت، حيث الاتصال رخيص وغير شخصي، فإن هذه الاحتمالية تتضاعف. إذا كانت من تتغازل معها لا يظهر عليها الرغبة في الرد والتفاعل معك، فاجمع خسائرك واخرج من المحادثة بشرفك. على سبيل المثال، قد تحاول أن تقول أن لديك شيئًا ما للقيام به (واجب مدرسي أو أنشطة متعلقة بوظيفتك أو أي عذر آخر) أو أنك تحتاج للذهاب للنوم. السبب بحد ذاته لا يهم، ما يهم هو أن تحترم رغبة الطرف الآخر وأن تتجنب الوقوع في فخ محادثة محرجة غير مرغوب فيها، وليست ذا فائدة بالنسبة لك في النهاية.
    • بالعودة للمثال المستخدم عن الفرقة الموسيقية، إذا ذكرت أغنية معينة وقالت أنها أغنية (شخص آخر) المفضلة، فبالطبع سوف ترغب في النهاية بأن تجد عذرًا مؤدبًا لإنهاء المحادثة. يمكنك ببساطة أن تكتب: "يجب أن أرحل. أراكَ فيما بعد!"
  8. قاعدة جيدة للتغزل عبر الإنترنت "وكذلك" في الواقع، هي إنهاء اللقاء بحيث تترك الطرف الآخر يرغب في المزيد. في عالم المغازلة بالرسائل الفورية، يكون عليك أن تقول رسالة وداع سريعة وقبل أن تبدأ المناقشة في أن تصبح مملة. بهذه الطريقة، سوف يحصل الطرف الآخر فقط على المتعة والذكريات الإيجابية من اللقاء بينكما، بدون أي ذكريات غريبة عن المعاناة لإيجاد شيء ما يمكن قوله.
    • إذا تفاعل الطرف الآخر مع مغازلاتك بشكل جيد، فاجعل جملتك الأخيرة "شقية" بعض الشيء لضمان أنه/ها لن ينساك. الرموز التعبيرية تساعد جدًا في مثل هذه المواقف. على سبيل المثال، بينما تكون رسالة "ليلة سعيدة" واضحة وغير ذات طابع خاص، فإن "ليلة سعيد ;)" تحمل دلالة خفية أنك تحمل اهتمام غير عادي نحو الطرف الآخر. (ومن يعلم ربما يكون الاهتمام متبادل من الجانبين).
طريقة 2
طريقة 2 من 2:

ما يجب عليك عدم فعله

تنزيل المقال
  1. ببساطة، الثقة أمر مثير وجاذب للانتباه. هذا الأمر صحيح بشكل أكبر لمواقف الحياة الحقيقية منه عبر الإنترنت، لكن هذه الخلطة السحرية لديها تأثيرها النافع في عالم المغازلات عبر الرسائل الفورية كذلك. عليك، مثلًا، أن تتجنب بشكل تام الإفراط في قول المزحات التي تسخر فيها من نفسك. مرة واحدة أمر كافي بل وكثير كذلك. لا يجب أن يكون ذلك موضوعًا متكررًا في محادثاتك. القيام بذلك بشكل زائد يحول -بسرعة شديدة- المحادثات الغزلية إلى محادثة تبدو فيها كشخص بائس وكاره لذاتك.
    • من جهة أخرى، لا يعنى ذلك أن تكون مزحاتك بحق أناس آخرين، حيث يظهرك ذلك بدوره كشخص حقير وتافه. أي نوع من التلميحات اللاذعة أو الموجهة عن نفسك أو عن الآخرين لا يجب أن يكون لها مكان في المحادثات الغزلية بتاتًا.
  2. البشر يجذبهم المغازلات المرحة. وبالنسبة لغالبية الناس، فإن تقبل المجاملات يكون أمرًا ممتعًا وفق حد معين. الإفراط في القيام بذلك، وتوجيه أكثر من مجاملة أو اثنتين للطرف الآخر قد يجعله يشعر بالحرج والخجل. كما أنه يطرح التساؤل حول نواياك مما تقول، ما يُقنع الطرف الآخر أنك ربما تحاول الوصول لشيء ما واستغلاله بشكل أو آخر. بالإضافة إلى أن قوة المجاملات المنمقة تتضاءل (لقول الحقيقة) عندما تكون ظاهرة في صندوق صغير للغاية أسفل الشاشة بجوار مجموعة من الوجوه الكارتونية الضاحكة.
    • بدلًا من الاعتماد الزائد على المجاملات، ركز على القيام بمحادثة جذابة وحقيقة. اتبع الحكمة القائلة: الفعل يعبر أكثر من الكلام. بمعنى آخر، أظهر أنك منجذب للطرف الآخر عن طريق منحه/ها محادثة رائعة، بدلًا من قول ذلك بشكل صريح ومباشر.
  3. المغازلة مع شخص ما لأول مرة عبر الرسائل الفورية دليل قاطع على أن العلاقة بينكما عادية وبدائية جدًا. بناءًا على ذلك، عليك أن تحافظ بانتباه شديد على المحادثة عفوية وبسيطة. لا تتحدث أبدًا عن مواضيع الحب أو الالتزام طويل المدى أو أي شيء مشابه خلال مغازلاتك. ما سبق مجموعة من الأعلام الحمراء الضخمة التي يجب عليك تجنبها نهائيًا، وإلا ستجد أنك تُخرب على نفسك فرصة الحصول على موعد عاطفي، وتقطع على نفسك كل الاحتمالات المستقبلية بسبب تسرعك.
  4. تختلف طبيعة الأشخاص فيما يتعلق بتقبل اللغة السوقية، والمزحات الخارجة، والإشارات الجنسية وغير ذلك.عليك أن تحترم وتراعي هذا الاختلاف. عبر الإنترنت، وحيث تكون اللغة الدارجة والعنف والفكاهة الوقحة والجنس على بعد نقرات قليلة، يكون من الخادع بالنسبة لك أن تنسى أن الكثير من الأفراد لا يعجبهم مواجهة هذا النوع من المحتوى الصادم. لذلك حافظ على محادثة راقية وحذرة مع الطرف الآخر. على الأقل اهتم بمظهرك أمام الطرف الآخر، إذا كان لا يفضل ولا يستخدم هذا النوع من الأشياء.
    • قاعدة جيدة هي ألا تكون مبتذلًا حتى تجد أن الطرف الآخر يشاركك تقبل مثل هذه الأمور. بمعنى أنك عندما تغازل الطرف الآخر، لا تقم بالسب أو قول النكات الخارجة أو التعليقات المتحررة إلا بعد أن يقوم هو/هي بذلك.

أفكار مفيدة

  • اهتم بمراجعة ما تكتبه بسرعة لتجنب أي أخطاء إملائية أو كتابية. بالتأكيد لا ترغب في أن يستقبل الطرف الآخر رسالة خاطئة.
  • لا تكن مندفعًا أو مُصرًا أكثر من اللازم، خاصة إذا كان الطرف الآخر مشغولًا أو حتى لا يرغب في الرد عليك الآن. لا تعرف ما الذي يجري له أو يمر به.
  • لا ترد في الحال. يُظهرك ذلك كشخص يائس لا يجد ما يفعله. اترك الرسالة لمدة دقيقة أو اثنتين ثم تحدث بعدها. يسمح لك ذلك بأخذ فرصة للتفكير فيما تقوله.
  • عند التحدث مع الجنس الآخر عبر رسائل المحادثة الإلكترونية، فاضحك بشكل بسيط بشكل متكرر. أرسل رسائل الضحك، ولا تضحك فقط من خلف الشاشة. يساعدك ذلك على تدفق المحادثة وجعل الطرف الآخر يرى لأي مدى تستمتع بالتحدث معه/ها. لكن بالطبع لا تضحك أكثرًا من اللازم حتى لا يخرج الأمر عن السيطرة.
  • حاول ألا تجعل مسألة المغازلة والتودد للطرف الآخر واضحة، لتجنب شعور الطرف الآخر بالخوف والارتياب منك.

تحذيرات

  • حاول ألا تتحدث عن أفراد آخرين، حيث يسبب ذلك شعور الطرف الآخر بالضيق بعض الشيء.
  • مثله مثل كل شيء عبر الإنترنت، قد يحمل الأمر بعض الخطورة. لا تعطِ أبدًا رقم هاتفك أو عنوان المنزل أو أي معلومات تعريفية عن شخصيتك لأُناس لا تثق بهم.
  • كأي نوع من المغازلة، لا تشعر بالارتياح الزائد وتبدأ في الشكوى من حياتك. قد تكون شاعرًا باليأس والإحباط، لكن تجنب أن يبدو ذلك عليك بشكل واضح.
  • لا تقود الأمر نحو طريق مسدود. إنه أمر بالغ السوء. لا تقم بالمغازلة من أجل المغازلة. افعل ذلك بسبب أنك مُعجب بالطرف الآخر أو ترغب في إرسال إشارة حقيقية إليه.
  • لا تستخدم الرسائل (الأوفلاين) أكثر من اللازم، فقد تُظهرك كشخص بائس. القيام بذلك مرة كل فترة لا ضرر منه، خاصة إذا كنت تقول للطرف الآخر أمرًا هامًا لن يناسبه التأجيل لليوم التالي. غير ذلك، استخدم المحادثات الحية أفضل.

مقالات ذات صلة في ويكي هاو

المزيد حول هذا المقال

Connell Barrett
شارك في التأليف::
مدرب علاقات شخصية
شارك في التأليف: Connell Barrett . كونيل باريت خبير علاقات عاطفية ومؤسس خدمة للمشورات العاطفية منذ عام 2017 في مدينة نيويورك. ينصح كونيل عملائه وفقًا لأسلوبه الخاص المبني على ثلاثة عوامل: الأصالة والوضوح والتعبير). يقدم نصائحه كذلك لمستخدمي التطبيق الإلكتروني The Leauge، ونشرت أعماله في في مجلات: كوزموبوليتان وأوبرا وتوداي. تم عرض هذا المقال ٩٬٨١١ مرة/مرات.
تم عرض هذه الصفحة ٩٬٨١١ مرة.

هل ساعدك هذا المقال؟