تنزيل المقال تنزيل المقال

دعوة الفتيات للمواعيد العاطفية أمرٌ بسيطٌ وسهل؛ فكل ما عليك القيام به هو أن تعرض عليها الأمر، أليس كذلك؟ لكنها لا تكون خطوة هينة في كل مرة خاصة إذا لم تعرف الطريقة الصحيحة للقيام بالأمر أو كنت بطبيعتك شخصًا خجولًا أو متوترًا. سوف تضطر في لحظة معينة إلى التمتع بالجرأة، وإلا سوف تظل للأبد متروكًا مع خيالاتك وأسئلتك حول ما كان ليحدث لو لم تكن خجولًا ومترددًا لتلك الدرجة. لا تفوت على نفسك تلك الاحتمالات الرائعة التي تنتظرك في المستقبل. اقرأ التعليمات والنصائح الواردة في المقال التالي وساعد نفسك على اكتساب المزيد من الشجاعة والإقدام. ثم اذهب لفتاة أحلامك ونفذ الشيء الذي يراودك في أحلام اليقظة كل الوقت.

طريقة 1
طريقة 1 من 3:

ملاحظة الإشارات المبدئية

تنزيل المقال
  1. احكم على مدى اهتمامها وإعجابها بك. هل تتواصل الفتاة معك بصريًا بشكل ملحوظ؟ هل تبتسم وتضحك وتُمضي وقتًا لطيفًا في أثناء الحديث معك؟ إذا كانت الإجابة "نعم"، فأنت على الطريق الصحيح. لكن ماذا إذا كان الأمر أنها تنظر لك بضيق بسبب استغرابها من نظراتك المتكررة نحوها؟ لا يعتبر ذلك من الإشارات الجيدة للأسف. قد تكون الفتاة متوترة بعض الشيء بدورها، لذلك تأكد من التحكم في أسلوب تلميحك بمشاعرك وإعجابك نحوها بحيث تحافظ على خصوصية وهدوء تلك المشاعر وتتجنب أن تصبح علنية ومباشرة لدرجة لا تليق.
  2. توجد بعض أشكال التواصل المميزة التي تعبر عن وجود مشاعر إعجاب عاطفية متبادلة بين الجنسين، من أهمها دون شك -وإن اختلف الأمر من ثقافة لأخرى- هو التلامس المتبادل. إذا كانت تختلق الأعذار من أجل لمس يدك أو الاقتراب منك أو التواجد في نفس مكان تواجدك وبدء الحديث معك وغيرها من محاولات التودد الخفية أو الواضحة، فذلك دليل مبشر على مشاعرها العاطفية نحوك. من جهة أخرى، لا تفترض أنها غير مهتمة بك إذا كانت لا تفعل ذلك؛ فقد يرجع الأمر مثلًا إلى أنها شخصية خجولة. إذا كانت لا تهتم أصلًا بالنظر نحوك، فعليك أن تحافظ على هدوئك وأن تستغل أي فرصة لبدء الحديث معها بحيث تتيح لنفسك مساحة أكبر للفت انتباهها ومن ثم الحكم بطريقة صحيحة على حقيقة ما بداخلها من مشاعر نحوك. انتبه إلى ضرورة عدم البدء بنفسك في الاقتراب منها أو افتعال حالات التلامس العفوي طالما أنها لم تُبادر هي إلى ذلك أو لم يكن بينكما درجة كافية من التواصل والارتياح. التسرع في ذلك الأمر يتسبب في شعور الفتيات بالخوف والرعب.
  3. تستمر الفتاة المعجبة بك في النظر إلى عينيك لوقت أطول عندما تنظر إليها أو في المقابل تبتعد بنظرها في الحال. كلا الحالتين يعبران على وجود مشاعر عاطفية مميزة بداخلها نحوك. إذا أبعدت عينها عن عينك أو قفزت برأسها لاتجاه آخر في الحال فقد يكون السبب من وراء ذلك أنها خجولة أو متوترة، لكن في نفس الوقت هي تشعر بالإعجاب بك وهو السبب الذي دفعها بالأساس للشعور بالتوتر والحاجة للهرب من تلك النظرة. مجرد رؤيتها وهي تنظر نحوك في واحدة من المرات التي تسترق النظر فيها إليها لا يعني بحد ذاته أنها معجبة بك أو أنها غير معجبة بك؛ لا تتسرع في الحكم على الأمر. وإن كان من البديهي أن تقدر على تفسير طبيعة تلك النظرات وما إذا كانت تحمل جانبًا من الود والقبول أم جانبًا من الرفض وعدم الارتياح.
    • كن على علم بأن الفتيات يملن إلى النظر إلى وجهك في أثناء التحدث إليك؛ لذا لا تتوقع في الحال أنها معجبة بك إذا كان كل ما الأمر أنك تتحدث إليها بينما هي تنصت وتنظر نحوك. إذا لم يسبق لك التحدث مع تلك الفتاة من قبل، فالاحتمالات ضئيلة جدًا أن يترتب على ذلك الخروج في موعد عاطفي سويًا. الصداقة قد تقود إلى الحب، لكن عدم الصداقة يقود فقط إلى... "اللاشيء".
طريقة 2
طريقة 2 من 3:

تواصل معها

تنزيل المقال
  1. في أثناء الحديث معًا، تأكد من أنك تنظر إلى وجهها وتحديدًا إلى عينها. انتبه إلى كل ما تقوله، بحيث تكون مستعدًا في حالة طرحها لأي سؤال أو توقفها عن الكلام لمواصلة الحديث بدورك بشكل سلس وذكي. تجنب التحديق في جسدها (تحديدًا الأماكن الأنثوية المميزة!). غالبية الفتيات يكرهن هذا الأمر. إذا كانت لا تبادلك النظر بشكل طبيعي أو بدى أنها تتجاهلك، فعليك أن تتراجع قليلًا وأن تتركها بمفردها لبعض الوقت. قد يكون ذلك دليلًا على عدم اهتمامها بك والأفضل في هذا الوقت ألا تثقلها بالمزيد من محاولات التودد، أو من جهة أخرى قد يكون كل ما في الأمر أنها من ذلك النوع من الفتيات اللاتي لا يرتحن إلى التواصل البصري مع الجنس الآخر. أيضًا من المهم أن تنتبه إلى لغة جسدها وتتعلم كيفية قراءتها على النحو الصحيح.
  2. اعرض عليها أن تساعدها في حمل شيء ما ثقيل أو أن تحضر طعام الغداء إلى مكتبها أو أن تقدم لها معروفًا ما. إذا لم تتفاعل مع ذلك بالترحيب وأظهرت بعض الممانعة والتردد، فعليك أن تنتظر حتى يحدث بينكما المزيد من الألفة أو أن تكون بدورها بحاجة حقيقية للمساعدة. راقب الأيام التي تبدو فيها بحالة معنوية غير جيدة واهتم بالسؤال عن حالها والاطمئنان عليها. كن لطيفًا ورقيقًا في الحديث معها، وإذا كانت تهرب من محاولات اقترابك منها (بدافع الخجل أو عدم الارتياح)، فعليك بدورك أن تتجنب مطاردتها أو التحدث معها بشكل مباشر عن الأمر. تقبل ما يحدث وواصل حياتك بشكل طبيعي.
طريقة 3
طريقة 3 من 3:

تحدث إليها عن الأمر

تنزيل المقال
  1. بالتأكيد أنك لا تحتاج إلى ارتداء بدلة كاملة ورابطة عنق من أجل دعوة فتاة للخروج سويًا، لكن من جهة أخرى من المهم للغاية أن تكون بأفضل مظهر وحال وأنت تقوم بتلك الخطوة. ارتدِ ملابس أنيقة ونظيفة وقم بتنظيف أسنانك واستخدام مزيل للعرق. اهتم كذلك بالمحافظة على مظهرك أمامها في الفترة التي تسبق دعوتها للخروج، وتأكد من أنك لا ترتدي نفس قطعة الملابس لأيام متواصلة وكأنك لا تملك ملابس غيرها!
  2. لا تشعر أنك بحاجة إلى اختلاق محادثة عن موضوع عظيم ولم يسبق لأي شخص قبلك الحديث حوله. ببساطة شديدة، كل ما عليك هو أن تقترب منها وأن تقول "أهلًا". كلما مضت المحادثة قدمًا سوف تجد العديد من الفرص تتاح أمامك من أجل مغازلتها على نحو أو آخر أو لطرح سؤال بعد آخر.
  3. لا تجعل الأمر يبدو وكأنه نهاية العالم. تودد إليها بأسلوب واثق ومناسب. حافظ على استرخائك. قل مزحة أو اثنتين من أجل كسر الحاجز الجليدي ومساعدتها ومساعدة نفسك على المضي قدمًا في المحادثة.
  4. اعرض عليها الذهاب إلى السينما أو القيام بأي شيء آخر ترغب في القيام به. يمكنك أن تقوم بدعوتها لتناول كوب من القهوة في أحد المقاهي المشهورة في قلب المدينة أو التمشية على جانب البحر. حاول أن تكون بسيطًا وذكيًا في نفس الوقت في اختيارك للمكان.
    • يمكنك أن تقول على سبيل المثال: "فيلم ___ متاح في السينما أخيرًا. ينال هذا الفيلم إعجاب كل من شاهده." إذا تفاعلت مع تلك الإشارة وأبدت إعجابها بذلك الفيلم ورغبتها في أن تشاهده، فاعرض عليها أن تذهبا لمشاهدته سويًا. في بعض الحالات قد تسأل الفتاة بشيء من المرح والصراحة "هل هذا موعد عاطفي؟"، وعليك وقتها أن تقول ببساطة: "نعم". تحب الفتيات الشاب الواثق من نفسه الذي لا يجد مشكلة في التعبير الذكي عما يرغب به ويدور بداخله.
    • من الاقتراحات الأخرى التي يمكنك أن تستخدمها مع المحافظة على أسلوبك الواثق والتلقائي: "أنا أخطط للذهاب إلى افتتاح ذلك المعرض الفني يوم السبت القادم. هل ترغبين في أن نذهب سويًا؟ أعتقد أنه سوف يكون من الرائع والمرح للغاية أن نقوم بذلك."
  5. من جديد، إذا استفسرت بوضوح حول ما إذا كانت دعوتك هي دعوة لموعد عاطفي أم لا، فقل ببساطة ووضوح: "نعم". تحب الفتيات الشاب الواثق من نفسه الذي يتحمل نتيجة قراراته ولا يخشى التعبير عما بداخله.
  6. حافظ على هدوئك إذا رفضت دعوتك. ابتسم واختر كلماتك بعناية بشكل يعبر عن تصالحك وتقبلك للأمر. يمكنك أن تقوم بتغيير موضوع المحادثة إلى شيء آخر أو أن تغادر المكان بهدوء وبشكل طبيعي. لا تظهر أي شكل من الحزن أو التأثر العاطفي، بل على النقيض من ذلك تصرف وكأنك لا تحتاج إليها على الإطلاق؛ يترتب على ذلك في الكثير من الأحيان إثارة انتباه الفتاة، بينما في المقابل الإصرار على طلبك أو التوسل إليها لن يجدي أي شيء سوى المزيد من الرفض والشعور بالضيق وانعدام الثقة بداخلك. اعلم جيدًا أن الفتيات لا يعجبهن هذا النوع من الأمور وضعفك أمامها لن يساعدك بأي حال للوصول لما تتمنى أن تصل إليه.

أفكار مفيدة

  • تأكد من أن تعرض عليها الخروج سويًا في لحظة تتسم بالخصوصية والانفراد. تواجد الآخرين من حولكما سوف يضع عليها الكثير من الضغط سواء للإيجاب بالموافقة أو الرفض، وأنت بدورك ترغب في أن تحصل على إجابتها الصادقة والحقيقية.
  • تذكر دائمًا أن كل فتاة تختلف عن الأخرى وأن المعلومات الواردة في هذا المقال لا تنطبق بالضرورة على جميع الفتيات. كما أن الثقافات والمجتمعات المختلفة تترك أثرها على طبيعة العلاقة بين الجنسين. استفد مما ورد من نصائح في هذا المقال لكن لا تحجب عن نفسك فرصة استخدام ذكائك وحكمتك الشخصية في الحكم على الموقف المتفرد الذي تمر به.
  • الشعور بالثقة و الاسترخاء هو ما يميز بين الصمت المريح والصمت الذي لا يطاق. من الطبيعي أن توجد فواصل من الصمت في أثناء المحادثات. حافظ على هدوئك ولا تترك قدميك تعلقان في دوامة التوتر. فكر في أنها بدورها تشعر بالتوتر على نحو أو آخر وأنه من المفيد للطرفين أن تتحكم الآن في أعصابك وأن تظهر القليل من الثقة والارتياح.
  • لا تشعر بالخوف من احتمالية الرفض. تتمتع غالبية الفتيات بالكثير من الرقة والطيبة، وهو ما قد يجعل غالبيتهن مستعدات للخروج معك لمرة واحدة فقط كنوع من التأدب في التعامل مع دعوتك ورغبتهن في أن يظهرن الكثير من الود والاحترام. لا تبالغ في توقع ما هو أكثر من ذلك ولا تحكم عليها بشكل سلبي بسبب عدم استعدادها للمضي قدمًا لما هو أبعد من ذلك. قد يكون كل ما في الأمر أنها معجبة بك للدرجة التي تجعلها تحرص للغاية على عدم رفض دعوتك وجرح مشاعرك، ولكن ليس للدرجة التي تدفعها نحو بناء علاقة عاطفية أكثر عمقًا معك.
  • قم بدعوتها بشكل مباشر ووجهًا لوجه. استخدام البريد الإلكتروني أو وسائل التواصل الاجتماعي (الفيسبوك أو ما شابه) يعتبر من الطرق الخاطئة التي يجب عليك أن تتجنبها. تعجب غالبية الفتيات بالشخص الواثق من نفسه طالما أن ذلك لا يشوبه أي شكل من التفاخر أو الغرور.
  • ابدأ المحادثة مع الفتيات دائمًا بالجمل البسيطة والسهلة، مثل: "أهلًا، هل يمكن أن نتحدث قليلًا؟" أو "هل يمكن أن أسألك عن شيء ما؟". هدفك دائمًا هو أن تسير المحادثة بشكل سلس وطبيعي قدر الإمكان. لا تنسَ هذا أبدًا.
  • توجد حيلة ما لزيادة فرص موافقتها على الخروج معك، ألا وهي أن تُظهر لها الصفات الشخصية التي تثير انتباهها وإعجابها. يضمن لك شعورك الفتاة بالانجذاب نحوك -بشكل مسبق لتقديم دعوتك لها لقضاء بعض من الوقت معًا- في التقليل من الضغط الواقع على عاتقك لتنفيذ الأمر.
  • قد ترفض الفتاة محاولاتك للتقرب منها في بعض الحالات بناءً على سمعتك، خاصةً إذا كنت مشهورًا بعلاقاتك الكثيرة مع الفتيات. ترغب أي فتاة في التواجد مع شخص جدير بالثقة وعلى استعداد لبناء علاقة عاطفية جادة. أسوأ شيء قد يحدث للفتاة هو أن يتقرب إليها أحد الشباب ثم يُنهي العلاقة معها بعد فترة قصيرة من الوقت.
  • قد تشعر بعض الفتيات بالكثير من التوتر عندما تحاول الاقتراب منهن. إذا ظهر على لغة جسدها أي شكل من أشكال التعبير عن القلق أو الخجل، مثل: النظر في جهة بعيدة أو احمرار الخد أو ما شابه، فعليك ألا تزيد من الضغط عليها وأن تترك لها مساحة من التفكير في الأمر. بعد أسبوع أو اثنين يمكنك أن تعيد طرح الأمر ودعوتها من جديد للخروج. تمهلك وصبرك قد يكون هو السبب الرئيسي لموافقتها هذه المرة.

تحذيرات

  • لا تفترض أنها مهووسة بتوجيه الرسائل الخفية إليك. تعامل الفتاة معك بأسلوب ودود ولطيف لا يعني على الإطلاق أنها مهووسة بك. قد لا يزيد الأمر عن كونها شخصية رقيقة ترغب في التعامل بشكل لطيف وطيب مع الجميع.
  • تزداد نسب رفض دعوتك للخروج عندما تلجأ إلى الأساليب غير المباشر في عرض دعوتك. تجنب نهائيًا الاعتماد على رسائل البريد الإلكتروني أو مكالمات الهاتف أو الفيسبوك في تنفيذ هذه المهمة. وبالطبع لا تطلب من شخص آخر أن يقوم بذلك نيابة عنك!
  • كن صبورًا ومثابرًا، لكن ليس أكثر من اللازم. قد تختار الفتاة شكلًا لبقًا لرفض دعوتك وعدم التجاوب مع محاولاتك. في هذه الحالة عليك أن تتراجع عن الاستمرار في التقرب إليها. بالطبع قد يكون تأخرها في التجاوب معك نوعًا من التحايل والألاعيب العاطفية المشهورة، لذلك من الضروري أن تتحلى بالحكمة للتفريق بين الحالتين. انتبه إلى أنك لن تجني سوى الخسائر من مواصلة المحاولة في المكان الخاطئ.
  • عندما تشعر بالإعجاب نحو فتاة معينة، عليك أن تراقب الإشارات الدالة على مدى تفاعلها وإعجابها بك بدورها. إذا ظهر عليها شكل مبالغ به من الانتباه إليك والتعلق بك، وحتى إذا لم تكن راغبًا في الخروج معها، فمن الضروري أن تأخذ حذرك لأقصى درجة وأن تكون واضحًا للغاية في أثناء تعاملك معها. إذا دعوتها للخروج فراقب بحرص طريقة تعاملها مع الأمر. بعض الفتيات يبالغن في تضخيم أصغر وأبسط الأشياء، ولن يكون من المريح بالنسبة لك أن تتواجد مع فتاة من هذا النوع.
  • لا تحتاج دائمًا إلى وجود صداقة تجمع بينك وبين الفتاة من أجل دعوتها للخروج سويًا. يمكنك أن تذهب إلى أي فتاة في المدرسة أو العمل وتبدي إعجابك بها طالبًا منها أن تحصل على فرصة أكبر لقضاء الوقت سويًا. كل ما يهم هو أن تتأكد من أنك تثير اهتمامها على نحو أو آخر أولًا قبل القيام بتلك الخطوة.

مقالات ذات صلة في ويكي هاو

المزيد حول هذا المقال

يُكتب المحتوى على ويكي هاو بأسلوب الويكي أو الكتابة التشاركية؛ أي أن أغلبية المقالات ساهم في كتابتها أكثر من مؤلف، عن طريق التحرير والحذف والإضافة للنص الأصلي. ساهم 283 فرد في إنشاء هذا المقال. تعاونوا سويًا، دون أن يهتم بعضهم بذكر هويته الشخصية، على تحرير المقال والتطوير المتواصل لمحتواه. تم عرض هذا المقال ٢٠٬٠٩٣ مرة/مرات.
تم عرض هذه الصفحة ٢٠٬٠٩٣ مرة.

هل ساعدك هذا المقال؟