In a small Upper-Egyptian village where people live in extreme poverty, a stranger arrives and calls on people to travel to the Gulf countries for job opportunities, so all of the village's grown-up men leave, except for the disabled grandfather and his grandson Ahmed, upon which trouble begins to spread in the village in the absence of men.
Arak el-balah, La Sueur des Palmiers, Вино от фурми, La Sueur des palmiers, Финиковое вино
Switzerland Locarno Film Festival 
Egypt Egypt Switzerland
عرقُ البلح
حكاية قرية رحل عنها الظلُ حين سقطت نخلاتُها العاليات وانكشف رُعب الشمسِ
-رضوان الكاشف
عرق البلح هو صرخة في وجه الغربة والاغتراب لجلب المال، فالهجرة هي التي تجلب الويل والخراب لهذه القرية الصغيرة، وهي التي يدفع النساء ثمنها غاليا ويكن أول ضحاياها. نساء القرية الصغيرة هن الأبطال الحقيقيون في الفيلم. النساء هن من يدفعن الثمن غاليا لغربة الرجال، يدفعنه روحا وحنينا
وشوقا وشبقا ومسؤولية.
الإخراج والسينماتوغرافي شي مبهر قدمه هذا الفيلم واداءات تستحق الثناء من ممثلات الشخصيات النسائية خاصة شاريهان والنهاية قُدمت بطريقة سيريالية مدهشة
١-طلع ماستربيس السنيما المصرية فعلا زي ما بتقولوا
٢-القصة دي ،الرمزيات دي ،القضايا السياسية والاجتماعية والحاجات اللي الفيلم عايز يقولها عن الوطن والهوية والاغتراب والظلم كان ممكن تتقال بأشكال وطرق كتير. اختيار رضوان الكاشف لجانب الحرمان والكبت الجنسي احكي القصة دي اختيار عظيم .
٣-منظور الفيلم للجنس والرغبة والشبق جميل فشخ بالذات أنه طالع من فيلم مصري .الفيلم جزء كبير منه عن الشهوة وعن ال"زنا" (بكره الكلمة دي) ولكنه لينظر للجنس مش كحاجة بدنية أو رغبة حيوانية ،بل رغبة روحية وبحث عن شيء يملي الفراغ اللي في روحك وبحث عن دفء وحنان
٣-جزئية"الجد" دي عظيمة نيك
حرق:
المؤسس أو الأب أو الإله بتاع المكان ،موجود من أول الفيلم ولكنه فاقد النطق ومش بيشارك. شايف الظلم وشايف الدمار والحزن والحرمان من…
أول مرة شاهدت الفيلم ده كنت صغيرة جدا وطبعا عقلي ماقدرش يستوعب لا رمزياته ولا إسقاطاته ولكنه قرر يحتفظ بكادرات ومشاهد معينة بتفاصيلها الدقيقة جدا في ذاكرتي وإكتشفت وجودها لما عملتله ريواتش من كام يوم .
الخطوة التانية كانت قراءة السكربت واللي من حظي كان توصيفي ، بمعني إن الحوار كان مكتوب برؤية وتخيل المؤلف واللي هو نفسه المخرج واللي هو المبدع رضوان الكاشف وأدركت قد إيه الفيلم ده تفاصيله رائعة ومعبرة وأصيلة وإنه كنز في مكتبة السينما المصرية .
الفيلم ده فكرني بأفلام كوفمان اللي بيكتبها ويخرجها وبيكون فيها رؤية ذاتية لبعض الأمور مش هايقدر يوصلها للمشاهد غير مخرج موهوب قام بكتابة السيناريو والحوار بنفسه .
أثناء المشاهدة أو بمعني أصح إعادة المشاهدة عرفت إزاي المخرج الشاطر بيقرر إن…
You know, now that I've seen this with subtitles, this would make an interesting double feature with Fellini's City of Women. Also, all my observations in my first review remain true. The only additions is that the story is engaging and the dialogue works (though is definitely the weakest part)
God, I feel so grateful to live in a time when I can watch such a wide variety of films whenever I want to. There's so much out there to see and I want to see as much as I can.
Link with English Subs: drive.google.com/file/d/1PF--gDNAr4f12p1JcybNd-IWnPRsx7EL/view?usp=sharing
تمنيت في المشاهده الاولى اني اشوف الفيلم ده بأعلى جوده ممكنه ودلوقتي بعد ما وصلت لنسخه عظيمه من الفيلم عملت ريووتش واتأكدت انه واحد من اعظم الافلام المصريه على الاطلاق
السينما المصريه فيها افلام كتير عظيمه ولكن وسط الافلام دي فيه علامات مختلفه بجانب كونها عظيمه زي "الارض" و "المومياء" و الفيلم ده
الفيلم بيجمع بين كل حاجه ممكن يتمناها اي مشاهد بيحب السينما سواء القصه ورؤية المخرج للمستقبل الي هيحصل بسبب تغرب الناس وتركهم لأرضهم ونسائهم او السيناريو العجيب المبهر او شعر الأبنودي الراقي الي بيهز الوجدان او الموسيقى العظيمه الي ماخرجتش من دماغي لغاية دلوقتي او التصوير السينمائي الرهيب والي بيخدم رؤية الفيلم والمخرج بشكل مثالي
حقيقي بتمنى نشوف نسخة مرممه للفيلم زي ما حصل مع الافلام التانيه المهمه عشان يستاهل يحصل معاه كده والنص نجمه المفقودة دي على امل في يوم اني اشوف النسخه الي يستحقها الفيلم
ماستربيس مصري أصيل.
أعتقد اني حاليا مش عارف بالضبط اقول اية عنه وعن فلسفته الرائعة ولكن اعتقد انه افضل فبلم مصري وعربي في سنته وواحد من اعظم ما قدمته السينما المصرية علي مر تاريخها
فيلم متكامل بشكل مذهل، وعلامة من علامات السينما المصرية والعربية من حيث الفكرة والسيناريو والإخراج وسهولة تجسيد الفكرة لصاحبهم العبقري رضوان الكاشف صاحب الثلاثة أفلام فقط ومن حيث أداء الكاميرا لصاحبها طارق التلمساني ومن حيث المزيكا وشعر الأبنودي العظيم وكيفية استخدامهم في أوقات معينة من الفيلم، مرورا بأداء الممثلين العبقري أولهم شريهان ومنال عفيفي وعبلة كامل، مرورا في النهاية بعبقرية تجسيد الموت للجد و لأحمد وهو عبارة عن الخروج من القرية
بيبه
عمى حماده
بيبه
جابلى طبق
بيبه
مليان نبق
بيبه
قالى كلى
بيبه
قلتله ماكولشى
بيبه
وديه لامك
بيبه
امى بعيد
بيبه
اخر الصعيد
بيبه
و الصعيد مات
بيبه
خلف بنات
بيبه
خلف بنيه
بيبه
اد القطية
بيبه
خدها علي
بيبا
خدها بدبايح
بيبه
و السمن سايح
بيبه
سايح لفوق
بيبه
"عرقُ البلح حكاية قرية رحل عنها الظلُ حين سقطت نخلاتُها العاليات وانكشف رُعب الشمسِ"
من اجمل الافلام المصرية الي شوفتها في حياتي و كمية المواضيع الي الفيلم بيناقشها و ازاي اصلا بيناقشها حاجة في منتهى العظمة ، الصعيد من اكتر الاماكن الي مليانة
Richness
في قصصها مش بس الفكرة المعتادة زي" التار ولا العار يابوي " و خلص الفيلم على كده .
السيناريو ناضج جدًا جدًا
ياسر عبد الرحمن طبعًا موسيقاه عظيمة و اختيار مناسب جدًا للثيم بتاع الفيلم و كلمات عبد الرحمن الابنودي عظيمة جدًا
الcustom design
جميل جميل جميل جدًا و ال
Cinematography
عظمة فشخ الفشخ
التمثيل يجدعان في حتا تانية خالص ، شريهان و عبلة كامل و مديحة السيد كانو صادقين جدًا ، كل حاجة في الفيلم دا جميلة حقيقي و صادقة و مفاهاش اي نوع من الاستشراقية المبتذلة.
الإخراج مدرسة بجد من الفيلم دا لوحده .
النهاية جميلة لانها ماريحتنيش و خلت القصة تكسب عن توقعاتي الالكليشيهية
