Formed in 2009, the Archive Team (not to be confused with the archive.org Archive-It Team) is a rogue archivist collective dedicated to saving copies of rapidly dying or deleted websites for the sake of history and digital heritage. The group is 100% composed of volunteers and interested parties, and has expanded into a large amount of related projects for saving online and digital history.
History is littered with hundreds of conflicts over the future of a community, group, location or business that were "resolved" when one of the parties stepped ahead and destroyed what was there. With the original point of contention destroyed, the debates would fall to the wayside. Archive Team believes that by duplicated condemned data, the conversation and debate can continue, as well as the richness and insight gained by keeping the materials. Our projects have ranged in size from a single volunteer downloading the data to a small-but-critical site, to over 100 volunteers stepping forward to acquire terabytes of user-created data to save for future generations.
The main site for Archive Team is at archiveteam.org and contains up to the date information on various projects, manifestos, plans and walkthroughs.
This collection contains the output of many Archive Team projects, both ongoing and completed. Thanks to the generous providing of disk space by the Internet Archive, multi-terabyte datasets can be made available, as well as in use by the Wayback Machine, providing a path back to lost websites and work.
Our collection has grown to the point of having sub-collections for the type of data we acquire. If you are seeking to browse the contents of these collections, the Wayback Machine is the best first stop. Otherwise, you are free to dig into the stacks to see what you may find.
The Archive Team Panic Downloads are full pulldowns of currently extant websites, meant to serve as emergency backups for needed sites that are in danger of closing, or which will be missed dearly if suddenly lost due to hard drive crashes or server failures.
الأمم المتحدة تشرع في تنفيذ "مبادرة الرياض" لإنشاء شبكة مكافحة الفساد حول العالم
بالشراكة مع "هيئة الرقابة" وأكثر من 25 منظمة دولية معنية وممثلين عن أطراف الاتفاقية
نظَّم مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، بالشراكة مع هيئة الرقابة ومكافحة الفساد، عبر الاتصال المرئي اليوم، الاجتماع الأول لأعمال فريق الخبراء المعني بأعمال إنشاء شبكة "مبادرة الرياض" الرامية إلى تعزيز التعاون الدولي بين سلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد حول العالم، بحضور ممثلين عن الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، وأكثر من 25 منظمة دولية ذات صلة بمكافحة الفساد.
وسيناقش فريق الخبراء المشاركين عددًا من الموضوعات، ووضع الآليات لتنفيذ محاور مبادرة الرياض التي من أبرزها: إنشاء شبكة عالمية لسلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد تحت مظلة مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، وإنشاء منصة عالمية آمنة لتسهيل تبادل المعلومات بين سلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد، وإطلاق برنامج لبناء القدرات داخل الشبكة لمنسوبي سلطات مكافحة الفساد، ولاسيما في الدول النامية.
ويأتي هذا الاجتماع تنفيذًا لمبادرة الرياض لتعزيز التعاون الدولي بين جهات إنفاذ القانون المختصة بمكافحة الفساد، التي رحّب بها قادة دول مجموعة العشرين في بيان الرياض لقادة دول المجموعة الذي عُقد برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ، كما رحب بها أيضًا وزراء دول مجموعة العشرين المعنيين بمكافحة الفساد برئاسة معالي رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد الأستاذ مازن بن إبراهيم الكهموس خلال الاجتماع الوزاري الأول من نوعه لدول مجموعة العشرين في أكتوبر 2020م.
كما تحظى المبادرة بدعم وتأييد من المنظمات الدولية كافة ذات العلاقة بمكافحة الفساد، بما في ذلك الإنتربول، ومجموعة العمل المالي (فاتف)، ووحدات الاستخبارات المالية (مجموعة إيغمونت)، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
وخلال الاجتماع رحبت الكثير من الدول بمبادرة "الرياض" مثمنة لقيادة السعودية، ولمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، إطلاق هذه المبادرة، واعتبرتها نقطة تحول تاريخي في مكافحة الفساد على الساحة الدولية.
وبهذه المناسبة نوه رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد، الأستاذ مازن بن إبراهيم الكهموس، بالدعم الذي تلقاه الهيئة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ في سبيل تعزيز مهامها واختصاصاتها في حماية النزاهة ومكافحة الفساد، وتعاونها الدولي في هذا المجال.
وأشار إلى أن مبادرة الرياض تأتي في وقت تسعى فيه السعودية لاجتثاث الفساد من جذوره لتحقيق رؤيتها 2030، خاصة أن الفساد من الجرائم العابرة للحدود الذي لا يمكن للدول مكافحته دون وجود تعاون وثيق وتبادل للمعلومات بين أجهزة مكافحة الفساد حول العالم، بما يتوافق مع اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد. موضحًا أن المبادرة من شأنها تعزيز قدرة الدول على ملاحقة الفاسدين وأموالهم للحد من الملاذات الآمنة، واسترداد الأموال العامة المسروقة إلى بلدانها الأصلية.
الأمم المتحدة تشرع في تنفيذ "مبادرة الرياض" لإنشاء شبكة مكافحة الفساد حول العالم
وكالة الأنباء السعودية (واس)سبق2021-03-03
نظَّم مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، بالشراكة مع هيئة الرقابة ومكافحة الفساد، عبر الاتصال المرئي اليوم، الاجتماع الأول لأعمال فريق الخبراء المعني بأعمال إنشاء شبكة "مبادرة الرياض" الرامية إلى تعزيز التعاون الدولي بين سلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد حول العالم، بحضور ممثلين عن الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، وأكثر من 25 منظمة دولية ذات صلة بمكافحة الفساد.
وسيناقش فريق الخبراء المشاركين عددًا من الموضوعات، ووضع الآليات لتنفيذ محاور مبادرة الرياض التي من أبرزها: إنشاء شبكة عالمية لسلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد تحت مظلة مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، وإنشاء منصة عالمية آمنة لتسهيل تبادل المعلومات بين سلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد، وإطلاق برنامج لبناء القدرات داخل الشبكة لمنسوبي سلطات مكافحة الفساد، ولاسيما في الدول النامية.
ويأتي هذا الاجتماع تنفيذًا لمبادرة الرياض لتعزيز التعاون الدولي بين جهات إنفاذ القانون المختصة بمكافحة الفساد، التي رحّب بها قادة دول مجموعة العشرين في بيان الرياض لقادة دول المجموعة الذي عُقد برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ، كما رحب بها أيضًا وزراء دول مجموعة العشرين المعنيين بمكافحة الفساد برئاسة معالي رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد الأستاذ مازن بن إبراهيم الكهموس خلال الاجتماع الوزاري الأول من نوعه لدول مجموعة العشرين في أكتوبر 2020م.
كما تحظى المبادرة بدعم وتأييد من المنظمات الدولية كافة ذات العلاقة بمكافحة الفساد، بما في ذلك الإنتربول، ومجموعة العمل المالي (فاتف)، ووحدات الاستخبارات المالية (مجموعة إيغمونت)، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
وخلال الاجتماع رحبت الكثير من الدول بمبادرة "الرياض" مثمنة لقيادة السعودية، ولمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، إطلاق هذه المبادرة، واعتبرتها نقطة تحول تاريخي في مكافحة الفساد على الساحة الدولية.
وبهذه المناسبة نوه رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد، الأستاذ مازن بن إبراهيم الكهموس، بالدعم الذي تلقاه الهيئة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ في سبيل تعزيز مهامها واختصاصاتها في حماية النزاهة ومكافحة الفساد، وتعاونها الدولي في هذا المجال.
وأشار إلى أن مبادرة الرياض تأتي في وقت تسعى فيه السعودية لاجتثاث الفساد من جذوره لتحقيق رؤيتها 2030، خاصة أن الفساد من الجرائم العابرة للحدود الذي لا يمكن للدول مكافحته دون وجود تعاون وثيق وتبادل للمعلومات بين أجهزة مكافحة الفساد حول العالم، بما يتوافق مع اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد. موضحًا أن المبادرة من شأنها تعزيز قدرة الدول على ملاحقة الفاسدين وأموالهم للحد من الملاذات الآمنة، واسترداد الأموال العامة المسروقة إلى بلدانها الأصلية.
03 مارس 2021 - 19 رجب 1442
11:27 PM
الأمم المتحدة تشرع في تنفيذ "مبادرة الرياض" لإنشاء شبكة مكافحة الفساد حول العالم
بالشراكة مع "هيئة الرقابة" وأكثر من 25 منظمة دولية معنية وممثلين عن أطراف الاتفاقية
نظَّم مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، بالشراكة مع هيئة الرقابة ومكافحة الفساد، عبر الاتصال المرئي اليوم، الاجتماع الأول لأعمال فريق الخبراء المعني بأعمال إنشاء شبكة "مبادرة الرياض" الرامية إلى تعزيز التعاون الدولي بين سلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد حول العالم، بحضور ممثلين عن الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، وأكثر من 25 منظمة دولية ذات صلة بمكافحة الفساد.
وسيناقش فريق الخبراء المشاركين عددًا من الموضوعات، ووضع الآليات لتنفيذ محاور مبادرة الرياض التي من أبرزها: إنشاء شبكة عالمية لسلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد تحت مظلة مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، وإنشاء منصة عالمية آمنة لتسهيل تبادل المعلومات بين سلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد، وإطلاق برنامج لبناء القدرات داخل الشبكة لمنسوبي سلطات مكافحة الفساد، ولاسيما في الدول النامية.
ويأتي هذا الاجتماع تنفيذًا لمبادرة الرياض لتعزيز التعاون الدولي بين جهات إنفاذ القانون المختصة بمكافحة الفساد، التي رحّب بها قادة دول مجموعة العشرين في بيان الرياض لقادة دول المجموعة الذي عُقد برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ، كما رحب بها أيضًا وزراء دول مجموعة العشرين المعنيين بمكافحة الفساد برئاسة معالي رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد الأستاذ مازن بن إبراهيم الكهموس خلال الاجتماع الوزاري الأول من نوعه لدول مجموعة العشرين في أكتوبر 2020م.
كما تحظى المبادرة بدعم وتأييد من المنظمات الدولية كافة ذات العلاقة بمكافحة الفساد، بما في ذلك الإنتربول، ومجموعة العمل المالي (فاتف)، ووحدات الاستخبارات المالية (مجموعة إيغمونت)، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
وخلال الاجتماع رحبت الكثير من الدول بمبادرة "الرياض" مثمنة لقيادة السعودية، ولمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، إطلاق هذه المبادرة، واعتبرتها نقطة تحول تاريخي في مكافحة الفساد على الساحة الدولية.
وبهذه المناسبة نوه رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد، الأستاذ مازن بن إبراهيم الكهموس، بالدعم الذي تلقاه الهيئة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ في سبيل تعزيز مهامها واختصاصاتها في حماية النزاهة ومكافحة الفساد، وتعاونها الدولي في هذا المجال.
وأشار إلى أن مبادرة الرياض تأتي في وقت تسعى فيه السعودية لاجتثاث الفساد من جذوره لتحقيق رؤيتها 2030، خاصة أن الفساد من الجرائم العابرة للحدود الذي لا يمكن للدول مكافحته دون وجود تعاون وثيق وتبادل للمعلومات بين أجهزة مكافحة الفساد حول العالم، بما يتوافق مع اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد. موضحًا أن المبادرة من شأنها تعزيز قدرة الدول على ملاحقة الفاسدين وأموالهم للحد من الملاذات الآمنة، واسترداد الأموال العامة المسروقة إلى بلدانها الأصلية.