يتضمن هذا البحث (أمثلة في التوافق العلمي والعددي بين القرآن وخلق الكون والإنسان).. يقول العلماء: القران كون الله المسطور ... والكون قران الله المنظور!!....
دعونا نكتب الآيات كما رسمت في القرآن حسب الرسم الأول من دون همزة أو علامات تشكيل أو ألف مقصورة... (وهنا نعدّ الكلمات مع إلحاق واو العطف بالكلمة التي تليها).....
ظاهرة محيرة في كتاب الله تبارك وتعالى تتجلى بلغة الأرقام ولا نجد لها تفسيراً إلا أن نقول، إن الله قد اختار لكتابه الكريم حروفاً محددة بحيث تحقق هذه التوافقات الرقمية.. ولا مضادفة في كتاب الله عز وجل. ....
أكثر من 70 حقيقة رقمية تكشف أسرار أعظم سورة في القرآن الكريم، إنه تناسق مذهل يأخذنا في عالم الأرقام وكأننا نسبح في بحر من العجائب.. دعونا نسبح الله تعالى....
هذا هو الإصدار 4 لبرنامج إحصاء القرآن لعام 2018نقدم من خلاله ميزات جديدة من أهمها البحث بالجذور . نرجو حذف النسخة السابقة واعتماد هذه النسخة المدققة...
كل آية في كتاب الله بدأت بحرف محدد، وسبحان الله وبعد الدراسة والبحث وجدنا نظاماً عددياً رائعاً يتجلى في بدايات الآيات.. دعونا نعيش مع الآيات التي بدأت بكلمة (الله)....
إنها الآية الأكثر تكرارًا في حياة المؤمن. في قراءته لكتاب الله يبدأ بها, في مختلف شؤونه يبدأ بها, في مَطعَمِه ومَشْرَبِه ومَلْبَسِه... يبدأ بها. إنها أول آية في القرآن، إنها: (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ).....
أسئلة كثيرة تردنا حول الإعجاز العددي: ما مدى صحة الأرقام الواردة فيه؟ فائدة هذا العلم؟ هل هو مجرد تكلّف وتلفيق؟ كيف نعد الكلمات والحروف؟.... فيما يلي إجابات شافية إن شاء الله....
إنه النظام العجيب الذي رتَّب الله عليه آيات كتابه المجيد، وقد جاء متناسباً مع العدد سبعة بطريقة مذهلة.. وهذا النظام يدل على أن القرآن كتاب الله تعالى....
هنالك الكثير من الظواهر الرقمية يلاحظها من يبحث في هذا القرآن ولا يكاد يجد لها تفسيراً إلا أن يعتقد أن الله تبارك وتعالى هو الذي رتب القرآن بهذه الصورة الرقمية المحكمة....
القرآن كتاب متناسق ومتوازن في كل شيء في حقائقه وتشريعاته، في ألفاظه ومعانيه، وفي أعداد كلماته وحروفه، وفيما يلي نرى نفحة من نفحات هذا التوازن المعجز....
نعيش مع بعض الأمثلة المبهرة من كتاب الله تعالى حول لغة الأرقام وكيف تتبع المعنى اللغوي، وهذا من أعقد الأنظمة الرقمية، وهذه الأمثلة تدل على وجود بناء رقمي عظيم.......
نعرض فيما يلي بعض الأرقام التي نمر عليها مرور الكرام وقد لا تلفت انتباهنا، ولكن الحقيقة أن هذه الأرقام لها دلالات مذهلة تشهد على صدق رسالة الإسلام في عصر الأرقام الذي نعيشه اليوم........
من عجائب القرآن أنك تجده متناسقاً في كل شيء! وفي هذه المقالة نتعرف على لون جديد من ألوان البلاغة القرآنية، إنه نظام مذهل لتكرار الكلمات في القرآن الكريم...
ردنا كل فترة تساؤلات وانتقادات حول أبحاث الإعجاز العددي في القرآن الكريم، ولذلك فقد رأينا أن نخصص هذه المقالة لعرض بعض الانتقادات وتوضيح فكرة هذا الوجه الإعجازي الجديد...
هذا الأذان الذي يتكرر كل يوم أمامنا خمس مرات، ماذا نجد عندما نتدبر كلمات الأذان وعددها وعدد حروف اسم (الله) فيه؟ إعجاز خطير لم ننتبه له من قبل ... دعونا نتأمل...
هل يمكن للأرقام أن تقول ما تقوله الكلمات؟ وهل يمكن للأرقام أن تعبر عن المعنى كما تعبر عنه الكلمات؟ هذه المقالة هي عرض لبعض الحقائق الرقمية وارتباطها بلغة القرآن...