حتى الآن هناك نظريات متعددة لنشوء الكون ونشوء المياه.. ولكن الأبحاث الحديثة تؤكد أن الماء موزع بانتظام في أرجاء الكون مما يحير العلماء.. دعونا نتأمل....
هل تتصور عزيزي القارئ أن ما قاله القرآن قبل أكثر من 1400 سنة، يقوله العلماء اليوم بشكل حرفي تقريباً.. فهاهم يكتشفون أن السماء كانت دخاناً بشكل كامل....
هل تتصوروا أن كل ما نراه في الكون من حولنا، قد نشأ خلال أقل من ثانية؟ ولكن كيف ذلك؟ وهل أشار القرآن إلى هذه الحقيقة العلمية بوضوح؟ دعونا نقرأ ونكتشف ونسبح الخالق تبارك وتعالى....
من الأخبار الملفتة للانتباه خبر صرح به علماء وكالة الفضاء الأمريكية ناسا حول تساقط الثلوج على سطح الكوكب الأحمر (كوكب المريخ)، وذلك خلال فصل الشتاء، لنقرأ.......
كل الحقائق الكونية التي يقررها العلماء حديثاً تأتي متفقة تماماً مع القرآن الكريم، وبخاصة الآيات التي تتحدث عن نهاية الكون والتي هي دليل على صدق القرآن، لنقرأ.......
يؤكد العلماء أن الأرض تتباطأ بمعدل ثانية كل عدة أعوام، وقد تمَّ قياس هذا التباطؤ بدقة مذهلة، وقد يتساءل البعض: هل ستتوقف الأرض عن الدوران يوماً ما؟ وهل ستعكس اتجاه حركتها لتظهر الشمس من الغرب؟...
العلماء يكتشفون بشكل مؤكد ثقباً أسود عملاق في مركز مجرتنا، يبلغ أربعة ملايين ضعف الشمس، والعجيب أن القرآن قد أشار لهذه المخلوقات المرعبة، لنقرأ ونتدبر...
هذه صور رائعة للنجوم والدخان الكوني... لم يتم التقاطها وتحليل ما فيها إلا حديثاً جداً، ولكن هل تتوقعون أن القرآن قد تحدث بدقة مذهلة عنها؟ لنقرأ........
ما أكثر الصور الكونية التي وصفها لنا القرآن بدقة تامة قبل أن تلتقطها كاميرات البشر! لنتأمل هذه اللوحة الإلهية الرائعة، وكيف التقطتها وكالة ناسا، وكيف تحدث القرآن عنها....
في عام 2000 رأى العلماء ما يسمى النسيج الكوني من خلال الكمبيوتر، واليوم رصدوه بأعينهم من خلال المراصد العملاقة، فهل من إشارة قرآنية إلى هذا الأمر..........
كثيرة هي الأسئلة التي يثيرها أولئك المشككون حول مصداقية القرآن، فهم يتساءلون تارة: هل هنالك فعلاً (سماء) في ميزان العلم الحديث؟ وتارة أخرى ينكرون وجود أي سماء ويعتبرون الحديث القرآني عن السماء أنه خرافة لا أساس لها!...
من خلال الصور سوف نكتشف دقة كلمات القرآن الكريم وذلك في قوله تعالى: (وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى * وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى) ونرى عظمة الخالق تتجلى في كلمات كتابه، لنقرأ ونتأمل........
بعد رحلة طويلة مع كتاب الله تعالى تدبراً ودراسة تبين لي أن الكون ليس كما ينظر إليه العلماء اليوم، بل هناك أشياء كثيرة تحتاج لرؤية جديدة... نرجو الاطلاع على هذا البحث الهام........
رصد العلماء مؤخراً أحد النجوم الذي يقع على حافة الكون المرئي، وبسبب انفجار النجم فقد أمكن رؤية الأشعة الصادرة منه، ولكن هل للقرآن حديث عن ذلك؟ لنتأمل........
تشير معظم الدراسات العلمية إلى أن الكون يتوسع بسرعة أكبر مما تصور العلماء وبالنتيجة سينهار، وهذه الحقيقة تحدث عنها القرآن الكريم بوضوح في عدة آيات، لنقرأ........
كشف العلماء أن الكون ليس هادئاً كما نتصور، بل هناك نجوم تنفجر وأخرى تبتلع الكواكب، على عكس النظام الشمسي المحكم، والذي يثير دهشة العلماء، وهذا ما جاء في خبر علمي، لنقرأ........
لنتوقف لحظة تأمل في كوننا الذي نعيش فيه، ونقارن حجمه وعمره بأعمارنا وأحجامنا، عسى أن ندرك ضآلة هذا الإنسان المتكبر، وأنه بالفعل لا يساوي شيئاً أمام عظمة الخالق تبارك وتعالى........
نتأمل حقيقة من الحقائق الكونية ونحمد الله تعالى أن جعل الغلاف الجوي حافظاً لنا من هذه الشهب التي تضرب الأرض في كل ثانية، ومع ذلك لا نكاد نحس بها، لنتأمل........
في كل لحظة هناك انفجار لنجم يحدث في مكان ما من الكون، ولا يدركها العلماء إلا بعد مرور سنوات طويلة عليها، لنقرأ هذا الخبر العلمي والتعليق عليه. ........
ما أكثر الحقائق الكونية التي جاء بها القرآن وأثبتها العلماء يقيناً في القرن العشرين والحادي والعشرين، وفيما يلي بعض الحقائق في بناء السماء والمادة المظلمة وغيرها.......
ما هي حقيقة البروج الكونية؟ ماذا يقول علماء القرن الحادي والعشرين؟ وماذا يقول القرآن الذي نزل في القرن السابع الميلادي؟ لنقرأ ونـتأمل ونتدبر هذه الآيات العظيمة.......
بسبب أهمية هذا البحث فقد قمنا باختصاره والإضافة عليه ونشره من جديد، مع إمكانية تحميل بحث موسع عن النسيج الكوني من أجل نشره مجاناً بين أصدقائكم ..........
هل نظرية الانفجار العظيم صحيحة؟ وهل يمكن أن نفسر بها آية الرتق والفتق في القرآن؟ وما هي الحقائق الجديدة التي تثبت أن الكون كان أشبه بنسيج ثم تباعدت خيوطه وانفتقت، لنقرأ....
لنتأمل هذا الاكتشاف العلمي الجديد حيث يستخدم فيه الغرب نفس الكلمة القرآنية، لنقرأ عن هذه الأنهار من النجوم والتي تتدفق في مجرتنا، وندرك عظمة هذا الدين....
لقد سمى الله تعالى النجوم بالمصابيح في كتابه الكريم، فهل جاء هذا للتشبيه فقط، أم أن هذه النجوم هي مصابيح بالفعل؟ هل تصدقون أن العلماء اليوم يسمونها "مصابيح"؟؟!.......
تحدث العلماء كثيراً عن كواكب منتشرة في الكون، ولكنها المرة الأولى التي يتأكد فيها العلماء بالصورة من وجود هذه الكواكب، ولكن القرآن أكد هذه الحقيقة قبل قرون طويلة...
لنتأمل من خلال مجموعة من الصور كيف أن الليل أو الظلام يغشى الشمس من كل جانب، وهذا ما حدثنا عنه القرآن بل وأقسم به: (وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا) [الشمس: 4]........
لنتأمل هذه الآية الكونية التي حدثنا الله تعالى عنها، بل وأقسم بها أن القرآن حق، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم على حق، ونتأمل الهدف من ذكر هذه الحقيقة في كتاب الله تعالى........
سوف نستعرض بعض الحقائق الجديدة حول هذا المخلوق العجيب، ونتعرف عليه عن قرب وكأننا نعيش معه. فالشمس مخلوق ملتهب ومخيف ولا يمكن لأي شيء أن يقترب منه، لذلك سوف نبقى بعيدين بعض الشيء.........
لنتأمل هذه النفحة الإعجازية من كلام الحق تبارك وتعالى، وهي رد على من يشكك في هذا القرآن، لنستخدم لغة الحقائق والصور العلمية لنثبت أن القرآن هو الحق........
في هذا البحث تتجلى أمامنا عظمة النجم الثاقب الذي أقسم الله به، وسمَّاه (الطارق) وجاء العلماء في القرن 21 ليطلقوا نفس الاسم على هذه النجوم، لنتأمل.......
من أغرب أنواع المطر المذكورة في القرآن تلك الأمطار من الحجارة الملتهبة التي عذب الله بها أعداءه، ماذا يقول العلم الحديث حول هذه الظاهرة العجيبة؟ ........
يتحدث العلماء اليوم عن طاقة عظيمة تمسك الكون، ولولا هذه الطاقة سيتلاشى الكون ويزول لأنها تعمل على إبقائه في حالة توازن، وأسموها طاقة الفراغ، فهل في القرآن ما يشير إلى هذا الأمر، لنقرأ ونتأمل........
كلما تعمقنا أكثر في أسرار الكون كلما اكتشفنا دقة تعابير القرآن، وأنه يأتي بالكلمة الأنسب دائماً، لنقرأ هذه المقالة ونسبح الله خالق هذا الكون العظيم.......
تساؤلات كثيرة يثيرها بعضهم بهدف التشكيك في إعجاز القرآن من الناحية العلمية، ويحتجون بالتفاسير القديمة للقرآن وما فهمه العرب من هذه الآيات، فهل يجب علينا أن نفهم القرآن كما فهمه الأقدمون؟....
تحدث القرآن عن الليل والنهار في آيات رائعة ووصف لنا طريقة تداخل الليل مع النهار بما يشهد على عظمة الحالق تبارك وتعالى، لنتأمل ما يقوله العلم الحديث حول هذه الظاهرة ........
فيما يلي توضيح فيما يتعلق بالكوكب الذي اكتشفه العلماء حديثاً، وسموه كوكب زينا، وسمعنا من بعض القراء عن معجزة قرآنية في قصة سيدنا يوسف عندما رأى أحد عشر كوكباً، وقالوا بأن الاكتشاف يمثل معجزة قرآنية، ولكن الحقيقة غير ذلك، لنقرأ... ........
يحاول العلماء اليوم طرح فكرة جديدة يتساءلون من خلالها: إذا كان كل شيء في الكون يدور، فهل الكون نفسه يدور؟ في هذه المقالة نحاول استنباط معجزة جديدة من كتاب الله تعالى في الحديث عن دوران الكون بجميع أجزائه...........