جون بّي. إيه. يوانديس (من مواليد 21 أغسطس 1965)[1][2] طبيب وعالم يوناني أمريكي وكاتب وأستاذ في جامعة ستانفورد قدم مساهمات في الطب المسند بالدليل والوبائيات والبحوث السريرية. يدرس يوانديس البحث العلمي والأبحاث التلوية بشكل خاص في الطب السريري والعلوم الاجتماعية. عمل أيضًا في هيئة التحرير لأكثر من عشرين مجلة علمية.

جون يوانديس
 

معلومات شخصية
الميلاد 21 أغسطس 1965 (59 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
نيويورك  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
مواطنة اليونان
الولايات المتحدة  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة أثينا
جامعة هارفارد  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة عالم وبائيات  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات اليونانية،  والإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العمل طب،  وميتا علم  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
موظف في كلية الطب بجامعة ستانفورد،  وجامعة ستانفورد  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
الجوائز
المواقع
الموقع الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
IMDB صفحته على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات

كان مقال يوانديس لعام 2005 تحت عنوان «سبب كون أغلب نتائج الأبحاث المنشورة خاطئة» المقال الأكثر قراءةً في تاريخ المكتبة العامة للعلوم اعتبارًا من عام 2020، بأكثر من ثلاثة ملايين مشاهدة.[3][4]

كان يوانديس أحد المعارضين البارزين لعمليات الإغلاق خلال جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19).[5][6][7]

الحياة المبكرة والتعليم عدل

ولد في مدينة نيويورك عام 1965، ونشأ في أثينا، اليونان.[8] كان الطالب المتفوق في فصله في كلية أثينا، وتخرج عام 1984، حاصلًا على عدد من الجوائز، بما في ذلك الجائزة الوطنية لجمعية الرياضيات اليونانية.[9] تخرج في المرتبة الأولى على فصله من كلية الطب في جامعة أثينا (1990)، ثم التحق بجامعة هارفارد ليكمل إقامته الطبية في الطب الباطني. أكمل زمالة في جامعة تافتس للأمراض المعدية[10] وحصل على درجة الدكتوراه في علم الأمراض البيولوجية من جامعة أثينا (1996).[11]

المهنة عدل

من عام 1998 حتى عام 2010، كان يوانديس رئيسًا لقسم النظافة والوبائيات، ضمن كلية الطب في جامعة يوانينا. في عام 2002، أصبح أستاذًا مساعدًا في جامعة تفتس مدرسة الطب. كان أيضًا رئيسًا لجمعية منهجية التوليف البحثي.[9][12] ذُكرت أبحاثه على نطاق ولسع، إذ حصل على الدرجة 222 ضمن مؤشر إتش على جوجل سكولار في يناير عام 2022.[13][9]

حاليًا، يتولى منصب أستاذ في الطب والبحوث والسياسات الصحية وعلوم البيانات الطبية الحيوية في كلية الطب في جامعة ستانفورد، وأستاذًا للإحصاء في كلية العلوم الإنسانية في جامعة ستانفورد.[7][11] يشغل أيضًا منصب مدير مركز ستانفورد لأبحاث الوقاية، والمدير المشارك، مع ستيفن إن. غودمان، لمركز ابتكار الأبحاث التلوية في ستانفورد.[14][15]

البحث عدل

كانت مقالة يوانديس لعام 2005 «سبب كون أغلب نتائج الأبحاث المنشورة خاطئة»[4] الأكثر تحميلًا في المكتبة العامة للعلوم.[11][16][17][18] يقول يوانديس في المقالة إن معظم الأبحاث المنشورة لا تفي بالمعايير العلمية الجيدة للأدلة. وصف يوانديس أيضًا أزمة التكرار في مختلف المجالات العلمية بما في ذلك علم الوراثة[19] والتجارب السريرية[20] وعلم الأعصاب[21] والتغذية.[22] يهدف عمله إلى تحديد حلول لمشاكل البحث، وكيفية إجراء البحث على النحو الأمثل.[23][24][25] في سلسلة من خمس أوراق بحثية نُشرت في مجلة ذا لانسيت بعنوان «البحث: زيادة القيمة والحد من المعلومات الفائضة»[25]، شارك يوانديس في تأليف أوراق بحث تناقش تحديد الأولويات والشفافية وتقييم الأدلة الموجودة عند اتخاذ قرارات تمويل البحث بحيث تلبي احتياجات مستخدمي الأبحاث ودراسة كيفية تصحيح نقاط الضعف في إجراء البحث وطرقه وتحليله من خلال إشراك الإحصائيين ذوي الخبرة والمنهجيين وتجنب جهات العمل ذات المصالح المتضاربة.[26][27][28]

تركز أبحاث يوانديس في جامعة ستانفورد على التحليل التلوي والبحث التلوي -أي دراسة الدراسات.[29] صاغ توماس تريكالينوس ويوانديس مصطلح ظاهرة بروتيوس لوصف ميل الدراسات المبكرة حول موضوع ما لكشف نتائج أهم مما تجده الدراسات اللاحقة.[30]

كان من أوائل المنتقدين لثيرانوس، وهي شركة اختبارات الدم في وادي السيليكون التي سقطت حاليًا، والتي بلغت قيمتها 9 مليارات دولار في أوجها. انتقدها بسبب «الأبحاث السرية» التي لم تكن متاحة للمراجعة من قبل علماء آخرين.[31][32][33]

البحث التلوي عدل

عرّف يوانديس البحث التلوي ليشمل «المجالات الموضوعية للمنهجيات وإعداد التقارير وقابلية التكرار والتقييم والحوافز (كيفية ممارسة العلم والإبلاغ عنه والتحقق منه وتصحيحه ومكافأة ممارسيه)».[34] أجرى تقييمات واسعة النطاق لوجود مؤشرات بحثية قابلة للتكرار وشفافة مثل مشاركة البيانات ومشاركة الرموز وتسجيل البروتوكول وإعلان التمويل، بالإضافة إلى تضارب المصالح في العلوم الطبية الحيوية[35] والعلوم الاجتماعية[36] وعلم النفس.[37] قاد أو شارك في قيادة الجهود لتحديد وتحسين قابلية التكرار في العلوم،[38][39] مثل قابلية التكرار الحسابي،[40][41] وللتقليل من هدر الأبحاث في تصميم الدراسة وإجراءها وتحليلها.[27] شارك يوانديس في تأليف بيان العلوم القابلة للتكرار،[42] وهو مستند مؤلف من ثماني صفحات يسلط الضوء على الحاجة إلى إصلاح العيوب في الأساليب العلمية الحالية وتخفيف «أزمة التكرار» في العلوم.[43]

الطب المسند بالدليل عدل

كان يوانديس أحد المؤيدين الأقوياء الأوائل للطب المسند بالدليل ومن المدافعين عنه. مع ذلك، نبه أنه على مر السنين، مع اكتساب الطب المسند بالدليل مزيدًا من الأهمية والتأثير، احتُكر لخدمة أهداف أخرى غالبًا ما تكون متحيزة.[44] في مقال كتبه لتكريم معلمه الراحل، ديفيد ساكيت، ذكر أن «أغلب التجارب العشوائية الهامة تُجرى من قبل الصناعة ولصالحها. أصبحت التحليلات التلوية والمبادئ التوجيهية مصنعًا، غالبًا ما يخدم المصالح الخاصة. تُوجه الأموال البحثية الوطنية والفيدرالية بشكل حصري تقريبًا للبحوث غير المتعلقة بالقضايا الصحية. لقد دعمنا عملية بروز الباحثين كمدراء لا يجيدون سوى استنزاف الأموال. وأدت جهود الأبحاث المتعلقة بالتشخيص والإنذار المبذولة لإضفاء الطابع الشخصي على العلاج إلى تغذية الوعود الزائفة المتكررة. فيما يتعلق بوبائيات عوامل الخطر، انتشرت المقالات التي تطغي فيها استراتيجية شريحة السلامي وتجريف البيانات مع تزوير أسماء المؤلفين، وشاع فيها إملاء سياسة من الأدلة الزائفة. وتحت ضغط السوق، تحول الطب السريري إلى الطب القائم على التمويل. وفي العديد من الأماكن، تستنزف مجالات الطب والرعاية الصحية الموارد المجتمعية وتصبح تهديدًا لرفاهية الإنسان وصحته. تستمر أيضًا ممارسات إنكار العلم والدجل بالانتشار لتقود البشر نحو الضلال في خيارات حياتهم، بما في ذلك الصحة. ما يزال الطب المسند بالدليل هدفًا بعيد المنال، ولكن جديرٌ بالاهتمام».[45][46] وصف أربع مشكلات متداخلة تشكل ما سماه فوضى المعلومات الطبية المضللة: «أولًا، معظم الأبحاث الطبية المنشورة غير موثوقة أو ذات موثوقية غير مؤكدة، ولا تقدم أي فائدة للمرضى أو لصانعي القرار. ثانيًا، معظم المتخصصين في الرعاية الصحية ليسوا على دراية بهذه المشكلة. ثالثًا، هم يفتقرون أيضًا إلى المهارات اللازمة لتقييم موثوقية وفائدة الأدلة الطبية. أخيرًا، غالبًا ما يفتقر المرضى والأسر إلى الأدلة الطبية الدقيقة ذات الصلة والتوجيه الملائم في لحظة اتخاذ القرار الطبي».[47][48] دعم هذه الآراء من خلال المساهمة في دراسة تلوية في الوبائيات وجدت أن 1 فقط من بين كل 20 تدخل طبي اختُبر في مراجعات كوكرين له فوائد مدعومة بأدلة عالية الجودة،[49] ودراسة ذات صلة تظهر أن جودة هذه الأدلة لا تبدو وكأنها تتحسن بمرور الوقت».[50]

المراجع عدل

  1. ^ wikt:el:Ιωάννης
  2. ^ wikt:el:Ιωαννίδης.
  3. ^ Browse the 'Best in Class' articles from PLOS – Top Views، Public Library of Science، مؤرشف من الأصل في 2020-10-22، اطلع عليه بتاريخ 2020-10-15
  4. ^ أ ب Ioannidis، John P. A. (30 أغسطس 2005)، "Why Most Published Research Findings Are False"، PLOS Medicine، ج. 2، ص. e124، DOI:10.1371/journal.pmed.0020124، PMC:1182327، PMID:16060722، 3,128,135 View
  5. ^ Lee، Stephanie M. "An Elite Group of Scientists Tried to Warn Trump Against Lockdowns in March". BuzzFeed News. مؤرشف من الأصل في 2020-07-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-26.
  6. ^ David H. Freedman (1 مايو 2020). "A Prophet of Scientific Rigor—and a Covid Contrarian". Wired. مؤرشف من الأصل في 2020-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-24.
  7. ^ أ ب "A fiasco in the making? As the coronavirus pandemic takes hold, we are making decisions without reliable data". Stat. 17 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-26.
  8. ^ John Ioannidis نسخة محفوظة February 22, 2014, على موقع واي باك مشين., Harvard School of Public Health.
  9. ^ أ ب ت Ioannidis، John P.A. "Curriculum Vitae" (PDF). UoI. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-04.
  10. ^ Freedman، David H. (2010). Wrong: Why Experts Keep Failing Us. Little, Brown & Co. ISBN:978-0-316-02378-8. مؤرشف من الأصل في 2022-01-30. Born in 1965 in the United States to parents who were both physicians, he was raised in Athens, where he showed unusual aptitude in mathematics and snagged Greece's top student math prize.
  11. ^ أ ب ت "John P.A. Ioannidis". Stanford Profiles. مؤرشف من الأصل في 2019-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-24.
  12. ^ "John P.A. Ioannidis". Department of Hygiene and Epidemiology, University of Ioannina School of Medicine. مؤرشف من الأصل في 2009-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-31.
  13. ^ Aguillo، Isidro F. (سبتمبر 2020). "Highly Cited Researchers (h>100) according to their Google Scholar Citations public profiles". webometrics.info. مؤرشف من الأصل في 2021-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-31.
  14. ^ "John P. A. Ioannidis". CAP Profiles. كلية الطب بجامعة ستانفورد. مؤرشف من الأصل في 2014-07-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-24.
  15. ^ "Prevention Research Center". كلية الطب بجامعة ستانفورد. مؤرشف من الأصل في 2014-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-24.
  16. ^ "Highly Cited Researchers". مؤرشف من الأصل في 2012-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-17.
  17. ^ Robert Lee Hotz (14 سبتمبر 2007). "Most Science Studies Appear to Be Tainted By Sloppy Analysis". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2016-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-05.
  18. ^ "PLOS ONE: Search Results". journals.plos.org. مؤرشف من الأصل في 2022-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-18.
  19. ^ Ioannidis، John P. A.؛ Ntzani، Evangelia E.؛ Trikalinos، Thomas A.؛ Contopoulos-Ioannidis، Despina G. (1 نوفمبر 2001). "Replication validity of genetic association studies". Nature Genetics. ج. 29 ع. 3: 306–309. DOI:10.1038/ng749. ISSN:1061-4036. PMID:11600885. S2CID:6742347.
  20. ^ Ebrahim، Shanil؛ Sohani، Zahra N.؛ Montoya، Luis؛ Agarwal، Arnav؛ Thorlund، Kristian؛ Mills، Edward J.؛ Ioannidis، John P. A. (10 سبتمبر 2014). "REanalyses of randomized clinical trial data". JAMA. ج. 312 ع. 10: 1024–1032. DOI:10.1001/jama.2014.9646. ISSN:0098-7484. PMID:25203082.
  21. ^ Button، Katherine S.؛ Ioannidis، John P. A.؛ Mokrysz، Claire؛ Nosek، Brian A.؛ Flint، Jonathan؛ Robinson، Emma S. J.؛ Munafò، Marcus R. (1 مايو 2013). "Power failure: why small sample size undermines the reliability of neuroscience". Nature Reviews Neuroscience. ج. 14 ع. 5: 365–376. DOI:10.1038/nrn3475. ISSN:1471-003X. PMID:23571845.
  22. ^ Ioannidis, John P. A. (11 Sep 2018). "The Challenge of Reforming Nutritional Epidemiologic Research". JAMA (بالإنجليزية). 320 (10): 969–970. DOI:10.1001/jama.2018.11025. ISSN:0098-7484. PMID:30422271. S2CID:53293211. Archived from the original on 2021-01-22. Retrieved 2020-08-08.
  23. ^ Begley، C. Glenn؛ Ioannidis، John P. A. (2 يناير 2015). "Reproducibility in science: improving the standard for basic and preclinical research". Circulation Research. ج. 116 ع. 1: 116–126. DOI:10.1161/CIRCRESAHA.114.303819. ISSN:1524-4571. PMID:25552691.
  24. ^ Ioannidis، John P. A. (21 أكتوبر 2014). "How to Make More Published Research True". PLOS Med. ج. 11 ع. 10: e1001747. DOI:10.1371/journal.pmed.1001747. PMC:4204808. PMID:25334033.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  25. ^ أ ب "Research: increasing value, reducing waste". www.thelancet.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-11-05. Retrieved 2022-02-12.
  26. ^ Chalmers, Iain; Bracken, Michael B.; Djulbegovic, Ben; Garattini, Silvio; Grant, Jonathan; Gülmezoglu, A. Metin; Howells, David W.; Ioannidis, John P. A.; Oliver, Sandy (11 Jan 2014). "How to increase value and reduce waste when research priorities are set". The Lancet (بالإنجليزية). 383 (9912): 156–165. DOI:10.1016/S0140-6736(13)62229-1. ISSN:0140-6736. PMID:24411644. S2CID:26542330. Archived from the original on 2022-05-18. Retrieved 2022-02-12.
  27. ^ أ ب Ioannidis, John P. A.; Greenland, Sander; Hlatky, Mark A.; Khoury, Muin J.; Macleod, Malcolm R.; Moher, David; Schulz, Kenneth F.; Tibshirani, Robert (11 Jan 2014). "Increasing value and reducing waste in research design, conduct, and analysis". The Lancet (بالإنجليزية). 383 (9912): 166–175. DOI:10.1016/S0140-6736(13)62227-8. ISSN:0140-6736. PMC:4697939. PMID:24411645.
  28. ^ "NIH to Researchers: Credibility Counts". www.medpagetoday.com (بالإنجليزية). 27 Jan 2014. Archived from the original on 2021-12-06. Retrieved 2022-05-13.
  29. ^ Joan O'C. Hamilton (2012)، "Something Doesn't Add Up"، Stanford Magazine، مؤرشف من الأصل في 2020-05-11، اطلع عليه بتاريخ 2020-05-16
  30. ^ Handbook of Meta-analysis in Ecology and Evolution، Princeton University Press، 2013، ص. 240، ISBN:9780691137292
  31. ^ Cha, Ariana Eunjung. "Theranos blood test: The insanely influential Stanford professor who called the company out for its 'stealth research'". Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2021-12-15. Retrieved 2021-11-19.
  32. ^ Paul, Keri (30 Aug 2021). "'Selling a promise': what Silicon Valley learned from the fall of Theranos". The Guardian (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-11-19. Retrieved 2021-11-19.
  33. ^ Ioannidis، John P. A. (17 فبراير 2015). "Stealth Research: Is Biomedical Innovation Happening Outside the Peer-Reviewed Literature?". JAMA. ج. 313 ع. 7: 663–664. DOI:10.1001/jama.2014.17662. ISSN:0098-7484. PMID:25688775. مؤرشف من الأصل في 2022-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-19.
  34. ^ Ioannidis, John P. A.; Fanelli, Daniele; Dunne, Debbie Drake; Goodman, Steven N. (2 Oct 2015). "Meta-research: Evaluation and Improvement of Research Methods and Practices". PLOS Biology (بالإنجليزية). 13 (10): e1002264. DOI:10.1371/journal.pbio.1002264. ISSN:1545-7885. PMC:4592065. PMID:26431313.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  35. ^ Iqbal, Shareen A.; Wallach, Joshua D.; Khoury, Muin J.; Schully, Sheri D.; Ioannidis, John P. A. (4 Jan 2016). "Reproducible Research Practices and Transparency across the Biomedical Literature". PLOS Biology (بالإنجليزية). 14 (1): e1002333. DOI:10.1371/journal.pbio.1002333. ISSN:1545-7885. PMC:4699702. PMID:26726926.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  36. ^ Hardwicke، Tom E.؛ Wallach، Joshua D.؛ Kidwell، Mallory C.؛ Bendixen، Theiss؛ Crüwell، Sophia؛ Ioannidis، John P. A. (2020). "An empirical assessment of transparency and reproducibility-related research practices in the social sciences (2014–2017)". Royal Society Open Science. ج. 7 ع. 2: 190806. Bibcode:2020RSOS....790806H. DOI:10.1098/rsos.190806. PMC:7062098. PMID:32257301.
  37. ^ Hardwicke، Tom E.؛ Thibault، Robert T.؛ Kosie، Jessica E.؛ Wallach، Joshua D.؛ Kidwell، Mallory C.؛ Ioannidis، John P. A. (8 مارس 2021). "Estimating the Prevalence of Transparency and Reproducibility-Related Research Practices in Psychology (2014–2017)". Perspectives on Psychological Science. ج. 17 ع. 1: 239–251. DOI:10.1177/1745691620979806. ISSN:1745-6916. PMC:8785283. PMID:33682488.
  38. ^ Begley، C. Glenn؛ Ioannidis، John P. A. (2 يناير 2015). "Reproducibility in science: improving the standard for basic and preclinical research". Circulation Research. ج. 116 ع. 1: 116–126. DOI:10.1161/CIRCRESAHA.114.303819. ISSN:1524-4571. PMID:25552691. S2CID:3587510. مؤرشف من الأصل في 2022-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-22.
  39. ^ "Define Your Terms". Genomeweb (بالإنجليزية). 3 Jun 2016. Archived from the original on 2019-09-11. Retrieved 2022-03-22.
  40. ^ Urbana-Champaign, University of Illinois at. "Report proposes standards for sharing data and code used in computational studies". phys.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-03-22. Retrieved 2022-03-22.
  41. ^ Stodden، Victoria؛ McNutt، Marcia؛ Bailey، David H.؛ Deelman، Ewa؛ Gil، Yolanda؛ Hanson، Brooks؛ Heroux، Michael A.؛ Ioannidis، John P. A.؛ Taufer، Michela (9 ديسمبر 2016). "Enhancing reproducibility for computational methods". Science. ج. 354 ع. 6317: 1240–1241. Bibcode:2016Sci...354.1240S. DOI:10.1126/science.aah6168. ISSN:1095-9203. PMID:27940837. S2CID:32551384. مؤرشف من الأصل في 2022-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-22.
  42. ^ Munafò, Marcus R.; Nosek, Brian A.; Bishop, Dorothy V. M.; Button, Katherine S.; Chambers, Christopher D.; Percie du Sert, Nathalie; Simonsohn, Uri; Wagenmakers, Eric-Jan; Ware, Jennifer J.; Ioannidis, John P. A. (10 Jan 2017). "A manifesto for reproducible science". Nature Human Behaviour (بالإنجليزية). 1 (1): 0021. DOI:10.1038/s41562-016-0021. ISSN:2397-3374. PMC:7610724. PMID:33954258.
  43. ^ MacDonald, Fiona (11 Jan 2017). "Scientists Have Outlined an 8-Page Plan to Fix What's Wrong With Science". ScienceAlert (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2021-12-14. Retrieved 2022-03-22.
  44. ^ Harvey, Lisa A. (Oct 2017). "Is evidence-based practice a sinking ship?". Spinal Cord (بالإنجليزية). 55 (10): 885. DOI:10.1038/sc.2017.106. ISSN:1476-5624. PMID:28984316. S2CID:4702224. Archived from the original on 2022-04-09. Retrieved 2022-04-09.
  45. ^ Ioannidis, John P. A. (1 May 2016). "Evidence-based medicine has been hijacked: a report to David Sackett". Journal of Clinical Epidemiology (بالإنجليزية). 73: 82–86. DOI:10.1016/j.jclinepi.2016.02.012. ISSN:0895-4356. PMID:26934549. Archived from the original on 2017-07-05. Retrieved 2022-03-30.
  46. ^ Oransky, Ivan (16 Mar 2016). ""Evidence-based medicine has been hijacked:" A confession from John Ioannidis". Retraction Watch (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-03-30. Retrieved 2022-03-30.
  47. ^ Ioannidis، John P. A.؛ Stuart، Michael E.؛ Brownlee، Shannon؛ Strite، Sheri A. (28 سبتمبر 2017). "How to survive the medical misinformation mess". European Journal of Clinical Investigation. ج. 47 ع. 11: 795–802. DOI:10.1111/eci.12834. ISSN:0014-2972. PMID:28881000. S2CID:5353059. مؤرشف من الأصل في 2022-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-30.
  48. ^ "How to solve the medical misinformation mess". Lown Institute (بالإنجليزية الأمريكية). 14 Feb 2020. Archived from the original on 2021-04-17. Retrieved 2022-04-01.
  49. ^ Howick، Jeremy؛ Koletsi، Despina؛ John P.A.، Ioannidis؛ Madigan، Claire؛ Pandis، Nikolaos؛ Loef، Martin؛ Walach، Harald؛ Sauer، Sebastian؛ Kleijnen، Jos؛ Seehra، Jadbinder؛ Johnson، Tess؛ Schmidt، Stefan (2022). "Most healthcare interventions tested in Cochrane Reviews are not effective according to high quality evidence: a systematic review and meta-analysis". J Clin Epi. ج. 148: 160–169. DOI:10.1016/j.jclinepi.2022.04.017. PMID:35447356. S2CID:248250137.
  50. ^ Howick، Jeremy؛ Koletsi، Despina؛ Pandis P.A.، Nikolaos؛ Fleming، Padhraig؛ Loef، Martin؛ Walach، Harald؛ Schmidt، Stefan؛ Ioanidis، John P.A. (2020). "The quality of evidence for medical interventions does not improve or worsen: a metaepidemiological study of Cochrane reviews" (PDF). J Clin Epidemiol. ج. 126: 154–159. DOI:10.1016/j.jclinepi.2020.08.005. PMID:32890636. S2CID:221512241. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2023-01-28.